يتساقط عند الإنسان من 50 إلى 100 شعرة يوميًا، ويُعد تساقط الشعر جزءًا من التوازن الطبيعي، إذ يتساقط بعض الشعر بينما ينمو البعض الآخر، وقد تعاني النساء فقدان الشعر غير المتوقع والشديد.

يختل التوازن عند تساقط الشعر أكثر من نموه، فيحدث فقدان الشعر الذي يختلف عن تساقط الشعر، والمصطلح الطبي الذي يُعبر عن فقدان الشعر هو: الثعلبة.
ينمو الشعر على جميع أسطح البشرة تقريبًا، ولكن لا ينمو على راحة اليد أو باطن القدم أو الشفاه أو الجفون، ويُطلق على الشعر الخفيف والناعم والقصير: الشعر الزغبي، بينما يُطلق على الشعر السميك والداكن والطويل بالشعر الطرفي أو الأندروجيني.

ما الدورات التي يمر بها الشعر في أثناء نموه؟

يمر الشعر بثلاث دورات:

  •  مرحلة الأناجين (مرحلة النمو)، قد تستمر هذه المرحلة من سنتين إلى ثماني سنوات، وتُعد هذه المرحلة عمومًا مسؤولة عن نحو 85-90% من شعر الرأس.
  •  مرحلة كاتاجين (مرحلة التراجع)، هي المرحلة التي تتقلص فيها بصيلات الشعر، وتستغرق من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
  •  مرحلة التيلوجين (مرحلة الانتهاء)، تستغرق هذه المرحلة من شهرين إلى أربعة أشهر، ويتساقط الشعر في نهاية هذه المرحلة.

الشعر الأقصر من شعر الرأس مثل الرموش وشعر الذراع والساق والحاجبين له مرحلة قصيرة من الأناجين، تبلغ نحو شهر واحد، وقد يبقى شعر فروة الرأس حتى ست سنوات أو قد يستمر فترة أطول.

ما حالات فقدان الشعر؟

هناك ثلاثة حالات: أناجين إيفلوفيوم، وتيلوجين إيفلوفيوم، والثعلبة النمطية الأنثوية.

  •  أناجين إيفلوفيوم (تساقط الشعر المتنامي): تحدث هذا الحالة بسبب الأدوية التي تسمم بصيلات الشعر المتنامية، مثل العلاج الكيميائي.
  •  التيلوجين إيفلوفيوم (تساقط الشعر الكربي): تحدث هذه الحالة بسبب زيادة عدد بصيلات الشعر التي تصل إلى مرحلة التيلوجين (مرحلة الراحة)، وهي المرحلة التي يتساقط فيها الشعر.
  •  الثعلبة الأندروجينية أو الثعلبة النمطية الأنثوية أو تساقط الشعر الأنثوي (FPHL) أو الصلع: تُعد هذه الحالة الأكثر شيوعًا، وتتميز بشعر رقيق في أعلى الرأس وعلى الجانبين.

ما مدى شيوع حالة فقدان الشعر لدى النساء؟

يظن كثير من الناس أن تساقط الشعر يؤثر في الرجال فقط، ولكن تشير التقديرات إلى معاناة أكثر من 50% من النساء فقدان الشعر على نحو ملحوظ.

الحالة الأكثر تكرارًا لفقدان الشعر لدى النساء هي فقدان الشعر الأنثوي، الذي يؤثر في ثلث النساء المعرضات للإصابة تقريبًا، وهو ما يعادل نحو 30 مليون امرأة في الولايات المتحدة.

مَن النساء اللواتي قد يعانين من فقدان الشعر؟

قد تتأثر أي فتاة أو امرأة بتساقط الشعر، ولكن عادةً ما يكون أكثر شيوعًا عند:

  •  النساء من 40 عامًا أو أكثر.
  •  النساء اللواتي أنجبن حديثًا.
  •  النساء اللواتي خضعن للعلاج الكيميائي أو المتأثرات بأدوية أخرى.
  •  النساء اللواتي غالبًا ما يقمن بتسريحات شعر مشدودة (مثل ذيل الحصان المشدود أو الضفائر المشدودة) أو يستخدمن مواد كيميائية قاسية على شعرهن.
  •  النساء في سن انقطاع الطمث.

ما الخرافات حول أسباب فقدان الشعر؟

تنتشر الخرافات حول أسباب فقدان الشعر، ولكن لا شيء مما سيُذكر في القائمة التالية صحيح:

  •  فقدان الشعر نتيجة غسله كثيرًا، أو بسبب تغير لونه أو تجعيده.
  •  تتسبب قشرة الرأس في تساقط الشعر الدائم لدى النساء.
  •  يتسبب الإجهاد في تساقط الشعر الدائم لدى النساء.
  •  إن حلق شعر الرأس، يزيد من سماكة الشعر ضعفين عند نموه.
  •  الوقوف على الرأس، ينشّط الدورة الدموية ويحفز نمو الشعر.
  •  تمشيط الشعر 100 مرة يوميًا سيجعل الشعر أكثر صحة.
  •  القبعات والشعر المستعار تسبب تساقط الشعر لدى النساء.
  •  يؤثر تساقط الشعر في النساء المثقفات فقط.

ما الأسباب الشائعة لفقدان الشعر لدى النساء؟

ما الذي يسبب فقدان الشعر؟

  •  أسلوب تصفيف الشعر: قد يسبب أسلوب تصفيف الشعر فقدان الشعر، خصوصًا عند تصفيفه بطريقة تشد الجذور، مثل ذيل الحصان المشدود أو الضفائر، ويسمى هذا النوع من فقدان الشعر بثعلبة الشد، وإذا تضررت بصيلات الشعر، فقد يكون الفقدان دائمًا.
  •  نقص الفيتامينات.
  •  اتباع حمية غذائية (فقدان الوزن السريع).
  •  الأنظمة الغذائية القاسية.
  •  زيادة شعر فروة الرأس المعالج (التقصف).

ما الذي يسبب فقدان الشعر المتنامي؟

  •  المواد السامة، وتتضمن: العلاج الكيميائي، والعلاج الإشعاعي، وبعض الأدوية.

تسبب هذه العلاجات تساقط الشعر المفاجئ الذي قد يحدث في أي مكان من الجسم، ويحدث للشعر في مرحلة النمو.

أحيانًا، قد يكون هذا النوع من فقدان الشعر دائمًا إذا تضررت بصيلات الشعر.

ما الذي يسبب فقدان الشعر الكربي؟

  •  إجهاد الجسم الشديد أو تعرض الجسم إلى صدمة يسبب تساقط الشعر مؤقتًا، وتشمل هذه الفئة حالات مثل فقدان الوزن الشديد والجراحة وفقر الدم والمرض وإنجاب الأطفال.
  •  الضغط العاطفي الشديد، مثل الأمراض العقلية أو وفاة أحد أفراد الأسرة وحالات أخرى.
  •  الغدة الدرقية غير الطبيعية.
  •  الأدوية والمكملات الغذائية، مثل: أدوية ضغط الدم وأدوية النقرس والجرعات العالية من فيتامين أ.
  •  التغيرات الهرمونية الناجمة عن الحمل أو انقطاع الطمث أو حبوب منع الحمل.

ما الذي يسبب فقدان الشعر الأنثوي FPHL؟

  •  قد تسبب جينات العائلة ترقق الشعر على طول الجزء العلوي من الرأس.
  •  الشيخوخة، إذ يتغير الهرمون مع تقدم العمر ما قد يسبب الصلع.
  •  انقطاع الطمث، غالبًا ما يزداد هذا النوع من فقدان الشعر سوءًا عند فقدان هرمون الإستروجين في أثناء انقطاع الطمث.

يوجد أيضًا بعض الحالات التي تؤثر في تساقط الشعر، مثل: الثعلبة، وهي مرض جلدي مناعي ذاتي يسبب فقدان شعر الرأس غير المكتمل وربما يحدث فقدان الشعر في أماكن أخرى من الجسم، وعادةً لا تكون هذه الحالة دائمة.

ما العلاقة بين فقدان الشعر عند النساء وانقطاع الطمث؟

قد يُلاحظ في أثناء انقطاع الطمث ظهور الشعر في مناطق من الجسم لم يتواجد فيها مسبقًا، أو قد يضعف شعر الجسم.

قد يكون أحد الأسباب هو تغير مستويات الهرمونات في أثناء انقطاع الطمث، إذ تنخفض مستويات هرمون الإستروجين والبروجسترون، ما يعني زيادة تأثيرات الأندروجين (الهرمونات الذكرية).

في أثناء انقطاع الطمث وبعده، قد يصبح الشعر أخف؛ بسبب تقلص بصيلات الشعر، وقت ينمو الشعر ببطئ ويتساقط بسهولة أكبر في هذه الحالات.

يُجري مقدم الرعاية الصحية فحصًا شاملاً ويأخذ تاريخًا مفصلًا لحالة المريض، للمساعدة على التعامل مع التغيرات التي طرأت على نمو الشعر.

قد يُطلب من المريض اختبار مستويات الحديد أو مستويات هرمون الغدة الدرقية، وقد يحدث تغير في الأدوية التي يتناولها إذا وجد أن إحدى هذه الأدوية يؤثر في تساقط الشعر أو نموه.

ما علامات فقدان الشعر لدى النساء؟

  •  رؤية مزيد من الشعر يتساقط يوميًا إما على المشط أو على الأرض أو في أثناء الاستحمام أو على الوسادة أو في المغسلة.
  •  رؤية بُقع يكون الشعر فيها خفيفًا أو متساقطًا، بما في ذلك انحسار الجزء الأمامي من الرأس.
  •  رؤية جلد فروة الرأس من خلال الشعر.
  •  ملاحظة فرق في حجم الشعر عند تصفيفه مثل ذيل حصان.
  •  تقصّف الشعر.

كيف يشخص مقدم الرعاية الصحية فقدان الشعر لدى النساء؟ وما الاختبارات التي ستُجرى؟

قد تكون الاختبارات التي ستُجرى لتشخيص فقدان الشعر لدى النساء بسيطة أو معقدة، وتتضمن:

  •  شد الشعر بلطف لمعرفة عدد الشعرات التي سوف تتساقط.
  •  اختبارات الدم؛ للتحقق من مستويات الفيتامينات والمعادن (مثل فيتامين د وفيتامين ب والزنك والحديد)، ومستويات الهرمون (هرمونات الغدة الدرقية والهرمونات الجنسية).
  •  فحص فروة الرأس تحت المجهر والتنظير ثلاثي الأبعاد.
  •  أخذ خزعة من فروة الرأس، وذلك بإزالة قطعة صغيرة جدًا من جلد فروة الرأس لفحصها.

ما الأسئلة التي قد يطرحها مقدم الرعاية الصحية لتشخيص نوع حالة فقدان الشعر عند النساء؟

قد يسأل مقدم الرعاية الصحية عن عادات المرأة، مثل:

  •  ما أنواع منتجات الشعر التي تستخدمها؟
  •  ما نوع الشعر؟
  •  ما أنواع الأطعمة المتناولة (البروتين مهم لنمو الشعر)؟
  •  هل تملك عادة شد الشعر (هوس نتف الشعر)؟

قد يسأل عن تاريخ المرأة، مثل:

  •  هل عانى أي شخص من أقربائها من الدرجة الأولى فقدان الشعر؟
  •  هل يوجد أي شيء مرهق يحدث في حياتها؟
  •  ما الأدوية والمكملات الغذائية التي تتناولها كل يوم؟
  •  هل حدث فقدان الشعر من قبل؟
  •  ما الأغذية الموجودة في نظامها الغذائي؟

قد يسأل مقدم الرعاية الصحية عن:

  •  منذ متى تعاني فقدان الشعر؟
  •  هل تتخلص من الشعر الزائد؟
  •  هل يلاحظ تساقط الشعر في أماكن أخرى غير فروة الرأس، مثل الحاجبين أو شعر الساق أو الذراع؟
  •  هل يوجد أشياء تفاقم من حالة فقدان الشعر؟
  •  هل يوجد أشياء تحسن من حالة فقدان الشعر؟
  •  هل يُلاحظ تساقط الشعر من حين لآخر أم أنه مستمر؟
  •  هل يلاحظ ما إذا كان نمو الشعر قد تغير؟
  •  هل يتقصّف الشعر كثيرًا؟

مَن مقدم الرعاية الصحية الذي يعالج فقدان الشعر؟ طبيب الأمراض الجلدية.

كيف يُعالج فقدان الشعر لدى النساء؟ وما الأدوية أو المكملات الغذائية التي قد تساعد على ذلك؟

يعتمد العلاج على سبب تساقط الشعر، ومن العلاجات المستخدمة:

  •  في حالات فقدان الشعر الناتج عن الإجهاد أو التغيرات الهرمونية مثل الحمل، قد لا يكون هناك حاجة للعلاج لأنه سيتوقف تساقط الشعر بعد فترة من الزمن.
  •  في حالات تساقط الشعر بسبب طريقة تصفيف الشعر، مثل الضفائر المشدودة أو ذيل الحصان أو بعض المواد الكيميائية، فإن العلاج هو عدم القيام بالممارسات التي تسبب هذا الضرر.
  •  في حالات نقص التغذية، قد يُطلب تناول المكملات الغذائية، مثلًا: قد يُطلب تناول فيتامينات متعددة، ومن 3-5 ملليغرام من البيوتين يوميًا
  •  استخدام محلول المينوكسيديل 2% أو 5% لعلاج فقدان الشعر الأنثوي.
    مع ذلك، يجب اتباع الإرشادات تمامًا، واستخدام المنتج دون توقف. يمنع استخدام هذا المنتج في حال الحمل، أو التخطيط للحمل، أو الرضاعة.
  •  وافقت منظمة إدارة الغذاء والدواء على ليزر منخفض الإضاءة لعلاج فقدان الشعر، ويوجد أيضًا ليزر آخر معتمد من إدارة الغذاء والدواء هو Theradome LH80 PRO.

الأدوية الأخرى التي دُرست ولم يوافق عليها لعلاج فقدان الشعر لدى النساء تشمل:

  •  سبيرونولاكتون وغيرها من مضادات الأندروجين.
  •  الفيناسترايد والمثبطات الأخرى لاختزال إنزيم ألفا.
  •  هرمون الإستروجين.
  •  نظائر البروستاغلاندين.
  •  المنشطات.
  •  علاجات ضوئية خفيفة أخرى.

يجب عدم تناول النساء قبل مرحلة انقطاع الطمث الأدوية لعلاج تساقط الشعر دون استخدام وسائل منع الحمل.

كثير من الأدوية، بما في ذلك المينوكسيديل والفيناسترايد، ليست آمنة للنساء الحوامل أو النساء الراغبات في الحمل.

  •  جراحة زراعة الشعر هي إحدى الخيارات، تُجرى بأخذ قطعة صغيرة من فروة الرأس مع بصيلات الشعر من مؤخرة الرأس، وتُنقل إلى شقوق في مناطق الصلع.

المشكلات المحتملة في هذا العلاج هي المخاطر المعتادة للجراحة، مثل: العدوى والتهاب الجريبات وفقدان الشعر الناتج عن الصدمة، إذ يتساقط الشعر في منطقة الزرع.

في الحالات التي تكون فيها مساحة منطقة الصلع كبيرة، قد تكون هناك مشكلة في محاولة العثور على شعر كافٍ للزرع. إضافةً إلى ذلك، قد تكون الجراحة مكلفة وعادةً لا يغطيها التأمين.

  •  تُحقن البلازما الغنية بالبروتين (PRP) لتحفيز نمو الشعر. عمومًا، تتكون البلازما من دم مأخوذ من مريض، وتُعالج بإزالة الصفائح الدموية وتركيزها ثم إعادتها إلى الدم للحقن.
  •  الوخز بالإبر الدقيقة لفروة الرأس مع استخدام المينوكسيديل أو من دونه.

هل يوجد آثار جانبية للعلاج؟

قد يهيج المينوكسيديل فروة الرأس، ويسبب الجفاف والتقشر والحكة والاحمرار. يجب مراجعة الطبيب في حال ظهور هذه الأعراض.

يلاحظ أيضًا في أثناء استخدام المينوكسيديل نمو الشعر في أماكن أخرى غير فروة الرأس، مثل: الخدين والجبهة، ويجب غسل الوجه بعد وضع المينوكسيديل والتأكد من عدم تعرض مناطق أخرى له عند وضعه.

كيف نمنع فقدان الشعر لدى النساء؟

لا يمكن منع فقدان الشعر عندما يكون بسبب المرض أو الشيخوخة أو الوراثة أو الضغوط الجسدية مثل الإصابات، نستطيع منع فقدان الشعر بتجنب المواد الكيميائية الكاوية أو تسريحات الشعر المشدودة.

قد نمنع تساقط الشعر باتباع نظام غذائي صحي يوفر العناصر الغذائية اللازمة من ناحية الفيتامينات والمعادن والبروتين، ويجب أيضًا التوقف عن التدخين.

ما مستقبل النساء المصابات بفقدان الشعر؟

ما يحدد مستقبل الحالة هو التشخيص:

  •  قد يتوقف تساقط الشعر في مرحلة النمو ومرحلة التراجع مع مرور الوقت.
  • علاج الأمراض المرتبطة بتساقط الشعر.
  •  إخفاء تساقط الشعر أو تغطيته باستخدام شعر مستعار أو قبعة.
  •  قد يقلل العلاج المبكر للثعلبة من سرعة فقدان الشعر وقد يعزز من إعادة نمو الشعر.

لا يُعد تساقط الشعر في حد ذاته خطيرًا، ولكن تتعرض النساء المصابات بتساقط الشعر إلى الانزعاج الشديد من التغيرات في مظهرهن، وقد تؤثر هذه المشاعر السلبية في احترام الذات والحياة الاجتماعية.

تشير الدراسات الحديثة إلى أن فقدان الشعر الأنثوي قد يرتبط بحالات تشمل المتلازمة الأيضية واضطرابات الغدد الصماء ومرض السكري.

بعض النصائح للتعامل مع تساقط الشعر لدى النساء

يوجد بعض الأشياء التي يمكن القيام بها، مثل التحقق من مصفف الشعر أو تجربة بعض هذه الطرائق:

  •  يضيف تلوين الشعر حجمًا إلى خصل الشعر، ما يجعله يبدو سميكًا.
  •  قد يؤدي تدليك الرأس، كما هو الحال عند غسل الشعر إلى تحفيز تدفق الدم إلى فروة الرأس وبصيلات الشعر.
  •  قد يؤدي تقصير الشعر وإضافة طبقات إلى إظهار الشعر أكثر سماكة.
  •  قد يساعد في ذلك أيضًا استخدام النوع المناسب من غسول الشعر، لذلك ينبغي البحث عن غسول شعر يضيف حجمًا له ويكون خالٍ من الكبريت.
  •  قد يساعد أيضًا استخدام النوع المناسب من منتجات الشعر في الوقت المناسب، إذ يوجد منتجات تطبق على الشعر وهو رطب تضيف حجمًا له.

اقرأ أيضًا:

لماذا لا يزداد طول الشعر؟ وهل من حل؟

ما أسباب هوس نتف الشعر، وكيف يمكن التخلص منه؟

ترجمة: جوليا كاملة

تدقيق: نايا كركور

مراجعة: عبد المنعم الحسين

المصدر