يُنتج الدوبامين في الأنسجة العصبية وغير العصبية وتظهر آثاره عليهما. فيؤثر على التعلم والذاكرة والإدراك والعاطفة. ويشارك دوبامين الدماغ في العديد من الاضطرابات العصبية والنفسية، كمرض باركنسون والفصام. كما توجد مستقبلاته في الكليتين والرئتين والبنكرياس والعديد من الأوعية الدموية، حيث يساهم خلل وظيفة الدوبامين في الكلية بحدوث ارتفاع ضغط الدم. وبذلك يتصرف الدوبامين كناقلٍ عصبي وهرمون.

إعداد: نورا ريّا
المصدر