sophia_ai_saudi_arabia2_1024

إن الموضوع فيه بعض السخرية إذا فكرت فيه قليلًا.

عندما منحت المملكة العربية السعودية الجنسية للروبوت نسائي الشكل "صوفيا" من صنع شركة "هانسون للروبوتات"، اعتقد المعظم أن هذا الفعل هو فقط لجذب انتباه جمهور "مبادرة الاستثمار المستقبلي".

ولكن قالت المختصة في الأخلاق عند آلات الذكاء الاصطناعي "جوانا بريسون" لل The Verge أن هذه الحيلة تافهة جدًا.

يبدو أن صوفيا تستغل معظم صلاحياتها منذ أن أُعطيت الجنسية السعودية، حيث أنها أصبحت داعية لحقوق المرأة قي بلد لم يسمح فيه للنساء بقيادة السيارة حتى أيلول من العام المنصرم.

"أرى دفعة للقيم التقدمية [...] في المملكة العربية السعودية.

صوفيا تعد من أكبر المدافعين عن حقوق المرأة، وحقوق جميع البشر، وهذا ما نطورها من أجله،" قال هانسون ل "سي إن بي سي" شارحًا كيف أن شركته قد استغلت فرصة للتغير بسبب حركة كان هدفها دعائيًا فقط.

وأضاف هانسون أن صوفيا "تواصل التوعية بشأن حقوق المرأة في المملكة العربية السعودية وبشأن حقوق جميع البشر وجميع الكائنات الحية على هذا الكوكب".

في حين أن كل هذا يبدو نبيلًا، إلا أنه من الصعب عدم رؤية السخرية في قصة صوفيا.

إن روبوتات الذكاء الاصطناعي ليس لديها حقوق، بالرغم من أن صوفيا تمتلك جنسية، وأيضًا في اليابان هناك روبوت يمتلك تصريح إقامة.

ألا يبدو سخيفًا أن روبوتات الذكاء الاصطناعي هي التي تدعو إلى مثل هذه القيم الكبرى؟

وقال بيير باريو، الرئيس التنفيذي لشركة إيفا تيشنولوجيز، ل "Futurism": "لما لا؟ إن مثل هذه الروبوتات تجتذب الكثير من الاهتمام، ويمكن الاستفادة من هذا الاهتمام لرفع قضايا معينة مهمة في نظر مخترعيهم".

"إن الحصول على الجنسية يساعد في هذا الأمر، لأن لكل مواطن حقوق وواجبات تجاه المجتمع.

ولكن من الصعب تصور أن الروبوتات، ذات القدرات المحدودة، هي من تقوم بالاستفادة من الحقوق المرتبطة بالمواطنة، وإتمام واجباتها".
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
<h3>حقوق الإنسان والآلة؟</h3>
في حين أن روبوتات الذكاء الاصطناعي مثل صوفيا تدافع عن حقوق المرأة، ربما قد حان الوقت للبحث في موضوع إعطاء الروبوتات حقوقًا، وليس فقط في السعودية.

إنها مسألة اكتسبت اهتمامًا كبيرًا في الأشهر الأخيرة، خارج المملكة العربية السعودية، حيث ينظر الخبراء إلى نوع الحقوق التي يجب أن تمنح للكائنات الاصطناعية، أو إذا كان ينبغي لنا أن نتحدث أساسًا عن ما يسمى بحقوق الروبوتات.

أوضح هانسون ل "سي إن بي سي": "إن صوفيا، في هذه المرحلة، تعتبر طفلًا.

ففي بعض المواضيع تمتلك عقل طفل، ولكن في مواضيع أخرى فإنها حصلت على عقل شخص بالغ، عقل يمتلك مفردات شخص متعلم.

ولكن مع ذلك، إنها لم تكتمل بعد.

لذلك، علينا أن نعطيها طفولتها".

"السؤال هو: الآلات التي نصنعها ونعطيها الحياة - آلات حية مثل صوفيا - هل سنعاملهم مثل الأطفال؟ هل يستحق الأطفال الحقوق والاحترام؟ حسنًا، أعتقد أننا يجب أن نرى مستقبلًا فيه احترام لجميع الكائنات الواعية، ومن ضمنها الآلات".

راجا تشاتيلا، رئيس اللجنة التنفيذية ل"المبادرة العالمية للاعتبارات الأخلاقية في الذكاء الاصطناعي والنظم المستقلة" في معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات (IEEE)، يقدم وجهة نظر مختلفة.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
ويقول تشاتيلا لل "Futurism": "لا يمكن لأي نظام للذكاء الاصطناعي، أو روبوت، أن يكون له أي رأي.

برنامج الذكاء الاصطناعي لا يمكنه إضافة شيء في أي نقاش.

إنه لا يعرف حتى ماذا تعني المناقشة"، قال متحدثًا عن كون صوفيا داعية لحقوق المرأة في السعودية.

"في هذه الحالة، فإنه ]الروبوت[ لا يعرف حتى ما هي المرأة، وما هي الحقوق، إنه فقط يكرر جملًا وعبارات وضعها فيه مبرمج بشري".

تشاتيلا استخدم برنامج التواصل النصي الذكي "Tay" من صنع مايكروسوفت مثالًا، الذي صدر في مارس 2016، لتسليط الضوء على كيفية التقاط برامج الذكاء الاصطناعي النوع الخاطئ من القيم.

في حالة Tay، تعلمت أن تغرد أشياء سيئة جدًا بعد التعرض للتغريدات العنصرية والجنسية.

وفي هذا الصدد، يرى شاتيلا أن برامج الذكاء الاصطناعي لا ينبغي أن يحصلوا على أية حقوق، حيث قال:
"بشكل عام يجب علينا تجنب تشبيه الآلات بالبشر.

لا أرى أي سبب لإعطاء حقوق من أي نوع، بما في ذلك المواطنة، إلى برنامج أو لآلة".

الحقوق موجودة للأشخاص؛ للبشر القادرين على التعبيرعن إرادتهم الحرة، والذين يمكنهم أن يتحملوا مسؤولية أفعالهم وأقوالهم.

وراء أي روبوت أو نظام ذكاء اصطناعي هناك مبرمجين بشر.

حتى لو كان البرنامج قادرًا على التعلم، سوف يتعلم ما تم تصميمه لتعلمه.

المسؤولية تقع على عاتق المصمم البشري.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
"هذا هو بالضبط السبب الذي جعل IEEE تنشرت مؤخرًا دليلًا للنمو الأخلاقي في برامج الذكاء الاصطناعي. إنها المناقشة في الوقت المناسب"، جادل تشاتيلا.

غير أن وجهة نظره تقع على افتراض أن الذكاءات الاصطناعية لن تكون قادرة على تطوير الوعي الذاتي أو الحصول على إرادة خاصة بها مستقبلًا.

في حين أن هذه الفكرة قد تبدو وكأنها تنتمي إلى عالم الخيال العلمي، إنها بالتأكيد تستحق النظر في النقاش الشامل حول حقوق الروبوتات.

ولكن في هذه المرحلة، يجب أن تطبق الاعتبارات الأخلاقية على البشر الذين يطورون هذه الذكاءات الاصطناعية.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
"إذا كنت تقصد اتخاذ الروبوتات القرارات الأخلاقية، أفضل أن أقول أننا يمكننا برمجة الروبوتات بحيث تتخذ الخيارات وفقا لقواعد أخلاقية نحن نضعها فيها (وهناك العديد من هذه القواعد)"، أشار تشاتيلا.

"لكن هذه القرارات لن تكون أخلاقية بنفس المعنى مثل قرارات البشر، لأن البشر قادرون على اختيار أخلاقياتهم الخاصة، باستخدام إرادتهم الحرة".

<hr />

<ul>
 	<li>ترجمة: حسن نحلة.</li>
 	<li>تدقيق: رؤى درخباني.</li>
 	<li>تحرير: عيسى هزيم.</li>
 	<li><a href="http://www.sciencealert.com/first-ai-citizen-saudia-arabia-womens-rights" target="_blank" rel="noopener">المصدر</a></li>
</ul>

سخرية القدر: أول مواطن ذو ذكاء اصطناعي عالميًا في السعودية وقد بدأ بالدعوة لاحترام حقوق المرأة فيها

<h3>السر يكمن في الجزيئات الضخمة ...</h3>
لقد كان البشر دائمًا قادرين على اكتشاف طرق جديدة للصق الأشياء بعضها ببعض, فقد استخدم المصريون القدماء مادة لاصقة تستخرج من النسيج الضام للحيوانات في بناء توابيت لفراعنتهم, استطاع أيضًا الأمريكيون الأصليون جعل قواربهم مضادة للمياه باستخدام مادة صمغية مستخرجة من شجر الصنوبر.

اليوم، نحن نمتلك بعضًا من الغراء أو الشريط اللاصق للاستخدامات اليومية مثل إصلاح أرجل الطاولة، صنع بطاقات الأعياد، أو إلصاق تذكيرعلى مكتبنا في العمل ليذكرنا بإحضار بنّ للقهوة أثناء عودتنا للمنزل.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
كل هذه المواد اللاصقة مصنوعة من جزيئات ضحمة - جزيئات ضخمة من البروتينات والسكريات في حالة الغراء الطبيعي، أو من البوليمرات في حالة الغراء الاصطناعي, يقول نيلز هولتن أندرسن، بروفيسور علوم المواد والهندسة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا "كل من الغراء والشريط اللاصق يتطلب رابطًا وُجَيهِيًّا (بين السطوح) الذي من شأنه أن يلصق كل الأسطح التي تُحاولُ لصقها"، وأضاف أندرسن قائلًا: "أنت أيضًا بحاجة إلى روابط كيميائية متماسكة، التي من مسؤوليتها إبقاء الغراء متماسكًا ".

القوى الموجودة بين الجزيئات في الغراء قوية جدًا، لكنها أيضًا هشة ولا يمكن عكسها, إذا كسر الغرض بعد وضع الغراء، فإنه لا يمكن لصقه مجددًا إلا بعد وضع غراء جديد, المواد اللاصقة المكوّنة من مكونين مثل الإيبوكسيات والبوليمرات المرنة تقلل من احتمالية الكسر مجددًا, إضافة جزيء ثالث - مثل ثلاثي إيثيلين رباعي الأمين (TETA) - إلى واحدة من المكونات ينتج عنه ارتباط أقوى.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
القوى التي تثبت الشريط اللاصق في مكانه هي في الحقيقة روابط أضعف بكثير من تلك الموجودة في الغراء. يقول هولتن أندرسن: "على جانب من الشريط يوجد مواد لاصقة حساسة للضغط".

"إن الضغط عليها مقابل سطح لا يخلق روابط قوية جدًا، بل عدد كبير من الروابط الضعيفة التي تؤدي بشكل تراكمي إلى التصاق جيد", الشريط يبقى أيضًا عالقًا بسبب المرونة اللزوجية, يقول هولتن أندرسن: "عندما نضغط على الشريط مقابل الحائط، نحن نرغم المادة اللزجة على التدفق والتكيف مع التموّج المجهري لسطح الحائط, بعد أن تتوقف عن الضغط، الشريط يقاوم التدفق ويبقى في مكانه", وعلى عكس الغراء، الشريط يمكن إعادة استخدامه ، فيمكن استخدام الشريط اللاصق عدة مرات قبل أن يملأ الغبار مادة البوليمر الموجودة فيه، فيصبح غير صالح للاستخدام.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
إن البحث عن غراء أو شريط لاصق أفضل الأشياء المتوفرة حاليًا,. تشمل أبحاث هولتن أندرسن الحالية القوة اللاصقة لبعض للكائنات المائية, فيقول البروفيسور:" "ينتج بلح البحر والمحار الألياف التي تسمح لهم بالالتصاق بالسفن والصخور أو أي شيء يريدون النمو فيه".

إن فهم أسرار هذه الكائنات تعد الخطوة الأولى من أجل صنع غراء اصطناعي يمكن أن يستعمل تحت الماء أو في الاستخدامات الطبية مثل عملية زرع الأعضاء أو العمليات الجراحية الأخرى, ويختم هولتن أندرسن بالقول : "هذه المواد يمكن أن تعمل بشكل أفضل من تلك التي لدينا الآن، بالإضافة إلى أنه يمكن صنعها بطرق لا تضر بالبيئة, الطبيعة تفعل الكثير من الأشياء بشكل أفضل بكثير مما نستطيع نحن أن نفعلها".

<hr />

<ul>
 	<li>ترجمة: حسن نحلة</li>
 	<li>تدقيق: رؤى درخباني</li>
 	<li>المحرر: عامر السبيعي</li>
 	<li><a href="https://engineering.mit.edu/engage/ask-an-engineer/what-are-the-basic-forces-behind-tape-and-glue/" target="_blank" rel="noopener">المصدر</a></li>
</ul>

ما هي القوى الأساسية وراء الشريط  اللاصق والغراء؟

<h3>لا يمكنك الاختباء</h3>
الأمر يحدث دائمًا. يصلك إشعار من الفيسبوك ليخبرك بأن أحد أصدقائك قد أشار اليك في صورة قام أحد برفعها.

طرحت الشركة ميزة الإشارة في عام 2010، ومنذ ذلك الحين، جميع الصور - الآلاف، بل الملايين، أو حتى المليارات منهم - كانت تقوم ببطء بناء شيء جديد. ماذا الذي تقوم ببنائه؟ الفيسبوك أعلن عنه هذا الأسبوع. الآن، عندما يقوم شخص ما بتحميل صورة لك، الفيسبوك سوف يتعرف عليك بنفسه، دون الرجوع إلى تدخل بشري.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
"الآن، إذا كنت في صورة تم تحميلها، سنقوم بإعلامك، حتى لو لم يتم الإشارة باسمك"، أوضحت الشركة في تدوينة نشرتها هذا الأسبوع تعلن فيها المميزات الجديدة في تقنية التعرف عن الوجوه.

"أصبح لديك القدرة للتحكم في صورتك على فيسبوك، فيمكنك اتخاذ خيارات مثل الإشارة لنفسك أو لا، أو حتى التواصل مع الشخص الذي نشر الصورة إذا كانت لديك أي مخاوف بشأنها".

من وجهة نظر، يمكن المجادلة أن هذا لم يأتي تمامًا من العدم. فبالنهاية، الفيسبوك قد استخدم بالفعل تقنية التعرف على الوجه لسنوات من أجل الحصول على مميزات مثل اقتراح الإشارة للأصدقاء وتنظيم الصور، والتي غيرها من عمالقة التكنولوجيا مثل جوجل وأبل يستخدمون إصداراتهم الخاصة من هذه التقنية في تطبيقات الصور المملوكة من قبلهم.

ولكن من وجهة نظر أخرى، إن هذا له مغزى مختلف تمامًا، لأن الفيسبوك ليس فقط هدفه التعامل في تطبيقات الصور - إنها أكبر شبكة اجتماعية في العالم، مع أكثر من 2 مليار مستخدم نشط شهريًا اعتبارًا من هذا العام.

لذا فإن قطع العنصر البشري من شيء شخصي مثل التعرف على وجوه الناس يضمن أن يكون له تأثير كبير على كيفية استخدام الناس للموقع - ويخبرنا أيضًا مدى قوة التعرف على الوجه في تقنية فيسبوك، التي تغذيها المليارات من صورنا نحن التي قدمناها طوعًا إلى الشركة (والتي قمنا بالإشارة إلى الأشخاص الموجودون فيها، حتى الآن طبعًا).

وتقول كشمير هيل في جيزمودو: "أصبحت تقنية التعرف على الوجوه في فيسبوك قوية جدًا بحيث يمكنها التعرف عليك في أي صورة وفي أي مكان، حتى لو لم يكن هناك سبب لتوقع العثور على وجهك في تلك الصورة".

"من السهل تحديد وجهك إذا كان فيسبوك يبحث فقط عنك بين الصور التي تم تحميلها من أصدقائك. لكن الأمر أصعب إذا كان نطاق البحث أكثر من مليار شخص، والذي هو قاعدة المستخدمين في الفيسبوك".
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
<h3>لكن هذا لا يعني أن النظام الجديد معصوم من الخطأ.</h3>
وفقًا لمدير المشروع نيبون ماثور من المجموعة التطبيقية للتعلم الآلي للشركة، فإن تقنية التعرف على الوجه لن تتعرف عليك إذا كان وجهك يظهر في ملتفا بزاوية 90 درجة، على الرغم من أنه بإمكانها التعرف عليك دون لمحة كاملة من وجهك، إذا كان لديها ما يكفي من البيانات عنك.

طريقة عمل الميزة الجديدة هو على النحو الآتي . إذا تم التعرف تلقائيًا على صورة لديك إمكانية الدخول إليها (وفقًا لإعدادات الصور التي يمنحها من يقوم بالتحميل)، فسيرسل إليك الفيسبوك إشعارًا بأن هناك صورة جديدة "قد تتضمنك". ومن هناك، يمكنك اختيار وضع إشارة باسمك أو تجاهل الصورة.

إذا كنت ترغب في تعطيل التعرف على وجهك تمامًا، سيكون من السهل القيام بهذا، تقول الشركة. كل ما يتطلبه الأمرالدخول الى إعدادات الحساب الخاص بك، وهناك ستجد زر "تشغيل/إغلاق" من شأنه السماح لك بإلغاء تنشيط الأداة، والتي هي مشغلة افتراضيًا - ما لم يسبق لك إلغاء الاشتراك في الميزات الحالية للتعرف على الوجه.

ولكن هذه التقنية لن تكون متاحة في كل مكان. فهي غير متوفرة حاليًا في كندا أو الاتحاد الأوروبي، بسبب قوانين الخصوصية في هذه البلدان. ولكن في معظم الأماكن الأخرى، وجهك هدف للاستغلال.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
بالنسبة لمعظم الناس، فإن الميزة الجديدة قد تتحول إلى وسيلة مريحة للعثور على صور لأنفسهم لم يلاحظوها، لمجرد أن أحدًا لم يشير إليهم. لكن الآن، الخوارزمية الجديدة ستحمي ظهرك، وهذه الصور لن تستطيع المرور دون أن تلاحظها.

ومع ذلك، فمن الجدير بالذكر أنه إذا قررت إلغاء الاشتراك واستعادة وجهك من فيسبوك، فستفقد إمكانية الاستفادة من خيارات إدارة الهوية الجديدة التي أعلنتها الشركة هذا الأسبوع أيضًا.

وتشمل هذه الخيارات الجديدة إمكانية إخطارك عندما يقوم شخص ما بتحميل صورة لك كصورة ملفه الشخصي - وهي خطوة تهدف إلى منع الناس من انتحال شخصية الآخرين، والتي هي في الواقع فكرة جيدة جدًا.

يمكن أن تكون هذه الخطوة مفيدة جدًا لأغراض أمنية، ولكن إذا كنت تختار إلغاء تقنية التعرف على الوجه، لن تحظى بهذه الحماية - هذا الذي دفع البعض للانتقاد على أنها خطوة لحثك على عدم إيقاف التقنية.

يقول جاكوب بروغان في "سليت": "إنها معضلة مخبوزة في إعلان يوم الثلاثاء نفسه".

"إذا كنت ترغب في حماية نفسك على هذه المنصة، عليك أن تجعل نفسك فريسة لأدوات المراقبة الخاصة بها".
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>

<hr />

<ul>
 	<li>ترجمة: حسن نحلة</li>
 	<li>تدقيق: رؤى درخباني</li>
 	<li>المحرر: عامر السبيعي</li>
 	<li><a href="http://www.sciencealert.com/facebook-just-pushed-its-facial-recognition-into-a-bold-new-future-tagged-privacy" target="_blank" rel="noopener">المصدر</a></li>
</ul>

تقنية التعرف على الوجوه من فيسبوك تتجه إلى مستقبل أكثر إخافة

كان عام 2017 مليئًا بأخبار العلوم الغريبة. نحن نتحدث عن ديدان نبت لها رأسين بعد زيارتها الفضاء الخارجي والجسيمات دون الذرية التي كانت كادت أن تبقى سرية، وعن الفقاعات اللزجة الغامضة العائمة في المحيط قبالة ساحل النرويج.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
وفي ما يلي أغرب 10 اكتشافات علمية حدثت في عام 2017:
<h3>1-الدودة المسطحة ذات الرأسين</h3>
بعد زيارة الفضاء الخارجي والعودة إلى الأرض، بعض الديدان المسطحة خضعت لبعض التغييرات الجذرية. واحدة منها أنبتت رأسًا ثانيًا- رأس في كل نهاية من الجسم. وكان تفاعل البعض الآخر مختلفًا مع الماء (على الأقل في البداية) بالإضافة إلى أنه كان لديها مجتمعات ميكروبية مختلفة مقارنة بالديدان المسطحة التي لم تسافر أبدًا إلى الفضاء.

وتظهر هذه النتيجة كيف أن الجاذبية الصغرى يمكن أن يكون لها بعض الآثار غير المتوقعة على أصدقائنا الديدان، ويمكن أن تقدم نظرة ثاقبة على كيفية تفاعل النظم البيولوجية في الكائنات الحية مع الجاذبية والمجال المغناطيسي الأرضي.<a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5Mi85NzMvaTAyL2ZsYXR3b3Jtcy1pbi1zcGFjZS0xLmpwZz8xNDk3MzQ2NTAz.jpg"><img class="aligncenter wp-image-42968 size-full" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5Mi85NzMvaTAyL2ZsYXR3b3Jtcy1pbi1zcGFjZS0xLmpwZz8xNDk3MzQ2NTAz.jpg" alt="" width="640" height="445" /></a>
<h3>2- جبل الدهون يتحول إلى وقود</h3>
جميعنا يعرف جبال الجليد التي قد تكون عائمة فوق سطح الماء. إلا أنه في عام 2017 تم اكتشاف كميات مهولة من الدهون متراكمة في مجاري الصرف الصحي بمدينة لندن. وتتكون جبال الدهون هذه من زيوت الطعام وغيرها من أنواع القمامة التي يتم صرفها في مجاري الصرف الصحي مثل الحفاضات وغيرها.

في البداية، لم تعرف السلطات البريطانية ماذا ستفعل بهذه الدهون، ولكنها أعلنت بعدها أنها ستقوم بتحويلها الى وقود ديزل الحيوي.

يُحرَق الوقود الحيوي بشكل أكثر نظافة من الوقود الأحفوري. ومن المتوقع أن تُنتِج المملكة المتحدة أكثر من 2000 غالون (7500 لتر) من الوقود من جبل الدهون هذا.<a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5NS8yNTIvaTAyL2ZhdGJlcmctY2xvZ3MtdWstc2V3ZXItMDEuanBnPzE1MDUyNDQ2NzI.jpg"><img class="aligncenter wp-image-42974 size-full" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5NS8yNTIvaTAyL2ZhdGJlcmctY2xvZ3MtdWstc2V3ZXItMDEuanBnPzE1MDUyNDQ2NzI.jpg" alt="" width="640" height="444" /></a>
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
<h3>3-المرأة المحاربة</h3>
اكتشف العلماء رفاتًا لإنسان محارب في جزيرة بجوركو في السويد يعود إلى شعب الفايكنج المحارب، وإلى جواره أدوات الحرب وملحقات أخرى. إلا أن تحليل الحمض النووي أثبت أن تلك الرفات هي لأنثى وليس لرجل كما اعتقد العلماء سابقًا. وهذا الاكتشاف يطرح العديد من الأسئلة حول طبيعة دور المرأة في مجتمعات الفايكينغ.<a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/MTUwNTQyMjg4Mg.jpg"><img class="aligncenter wp-image-42975 size-full" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/MTUwNTQyMjg4Mg.jpg" alt="" width="640" height="350" /></a>
<h3>4-الفقاعات اللزجة الغامضة</h3>
العلماء في حيرة من أمرهم في ما يتعلق بهذه الفقاعات اللزجة الهلامية التي رُصِدت قبالة الساحل الغربي للنرويج. ليس من الواضح ما إذا كانت الكرات الشفافة هي بيضة، ربما من حبار، أو شيء مختلف تمامًا.

يبلغ قطر هذه الفقاعات حوالي المتر الواحد، ولكن يجب دراستها بشكل أكثر لتحديد ماهيتها بدقة.
<h3><a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5NS8xMTcvaTAyL3dlaXJkLW9jZWFuLWJsb2IuanBlZz8xNTA0Nzk3NDc5.jpg"><img class="aligncenter size-full wp-image-42973" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5NS8xMTcvaTAyL3dlaXJkLW9jZWFuLWJsb2IuanBlZz8xNTA0Nzk3NDc5.jpg" alt="" width="640" height="427" /></a>5- إجازة الأمومة للشمبانزي</h3>
بعد لحظات من ولادة أنثى الشمبانزي البرية، سرق ذكر الشمبانزي طفلها وأكله. قد يساعد هذا الحدث المثير للقلق في تفسير السبب في أن العديد من إناث الشمبانزي يغادرن المجموعة مؤقتًا عندما يوشكن على الولادة، معطين لأنفسهن نوعا من "إجازة الأمومة".
<h3><a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5Ni8xMzgvaTAyL2Rldm90by1uZXctYmFieS5qcGVnPzE1MDgyNTA2MzE.jpg"><img class="aligncenter size-full wp-image-42970" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5Ni8xMzgvaTAyL2Rldm90by1uZXctYmFieS5qcGVnPzE1MDgyNTA2MzE.jpg" alt="" width="640" height="479" /></a></h3>
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
<h3>6- مشروب "موسكو ميول"</h3>
قد يبدوالأمرغريبًا لأول وهلة، ولكن هناك سبب علمي يبرر لماذا يجب أن يتجنب الناس شرب مشروب "موسكو ميول" في أكواب من النحاس. الكوكتيل هو مزيج من الفودكا والليمون وبيرة الزنجبيل ومكعبات الثلج، مما يؤدي إلى كون المشروب حمضيًا بسبب انخفاض معامل الحموضة المعروف باسم pH.

إذا تم تقديم هذا المشروب أو أي مشروب حمضي آخر في كوب مصنوع من النحاس، يمكن للنحاس أن يمتزج بالشراب، مما قد يؤدي إلى التسمم بالنحاس، وفقًا لنشرة جديدة صُدِرت عن قسم المشروبات الكحولية في ولاية آيوا الأمريكية.
<h3><a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/MTUwMjIxMzI4NA.jpg"><img class="aligncenter size-full wp-image-42976" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/MTUwMjIxMzI4NA.jpg" alt="" width="640" height="426" /></a>7-المفترس الأعمق</h3>
الأسماك في أعماق البحر في كثير من الأحيان تبدو غريبة للبشر الذين نادرًا ما يتمكنون من الحصول على لمحة من هذه الأعاجيب. وهذا يشمل السمكة السحلية ذات الأسنان (باثيسوروس فيروكس)، وهي نوع من الأسماك التي تم صيدها عن طريق الخطأ في شباك الصيادين قبالة ساحل شرق أستراليا.
سُميت الأسماك السحلية بهذا الاسم لأن لديها وجوه تشبه تلك الخاصة بالسحلية. هذه الحيوانات المفترسة المتربصة تدفن نفسها في الرواسب على أرضية المحيطات وتنتظر مرور فريسة حتى تتمكن من نصب كمين لها.

بعض الأسماك السحلية يمكنها أن تتوهج، ولكن من غير الواضح ما إذا كان (بي فيروكس) لديها تلك القدرة أم لا.
<h3><a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5My8wMDMvaTAyL2xpemFyZC1maXNoLmpwZz8xNDk3NDM3MzY0.jpg"><img class="aligncenter size-full wp-image-42969" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5My8wMDMvaTAyL2xpemFyZC1maXNoLmpwZz8xNDk3NDM3MzY0.jpg" alt="" width="640" height="442" /></a>8- الحدث السري "الدون الذري"</h3>
فكر اثنان من الفيزيائيين في إخفاء حدث دون ذري عن العالم كله، وذلك ظنًا منهم أنه من الخطر أن ينشروا عنه. لقد كان اكتشافًا متفجرًا. فقد أظهر العالمان أنه يمكن أن تندمج اثنتان من الجسيمات دون الذرية، والتي يطلق عليها كوارك سفلي، في تفاعل متفجر قوي جدًا.

هذا الانفجار من شأنه أن يؤدي إلى ثلاثة أشياء: جسيمة دون ذرية أكبر، جسيمة فائضة تسمى النيوكليون، وركام كبير من الطاقة يصدر في الكون. هذا الانفجار سيكون أقوى من تفاعلات الانصهار النووي التي تحدث في نواة القنابل الهيدروجينية.
<h3><a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5Ni81MzIvaTAyL3F1YXJrc3Bsb3Npb24uanBnPzE1MDk2NDUzNTY.jpg"><img class="aligncenter size-full wp-image-42972" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5Ni81MzIvaTAyL3F1YXJrc3Bsb3Npb24uanBnPzE1MDk2NDUzNTY.jpg" alt="" width="640" height="491" /></a>9-البركان المميت</h3>
من المحتمل أن يكون انفجار بركاني سبب زوال سلالة مصرية قديمة، وفقًا لدراسة أجراها باحثون في مجال المناخ.

من المحتمل أن الهباء الجوي الذي أطلقه انفجار البركان - حتى ولو كانت بعيدا عن مصر - قد قام بصنع خلل في أنماط الطقس، بما في ذلك الفيضانات الموسمية في مصر. وقد يكون موسم فيضان أكثر جفافًا من قبل قد أدى إلى انخفاض فيضانات النيل، مما أدى إلى انخفاض المحاصيل والمجاعة. مما كان من شأنه أن يثير اضطرابات سياسية خلال عهد أسرة البطالمة.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
<h3><a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5Ni8xNTIvaTAyL3ZvbGNhbm9lcy10b3BwbGVkLWVneXB0aWFuLWR5bmFzdHkuanBnPzE1MDgyNTMwNjk-1.jpg"><img class="aligncenter size-full wp-image-42977" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA5Ni8xNTIvaTAyL3ZvbGNhbm9lcy10b3BwbGVkLWVneXB0aWFuLWR5bmFzdHkuanBnPzE1MDgyNTMwNjk-1.jpg" alt="" width="640" height="425" /></a>10- الخلايا العصبية المميتة</h3>
قد يبدو الأمر غريبًا، ولكن عندما يتعلم البشر أشيائًا جديدة، تنمو خلايا جديدة في الدماغ ولكنه يقتل بسرعة بعضا منها بما يمكن تشبيهه بمجزرة لذبح الخلايا العصبية.
وقد طُرحت هذه الفكرة في عام 2017 كوسيلة لشرح لماذا يتضخم الدماغ ويتقلص عندما يتعلم. قتل الخلايا العصبية ليست مروع كما يبدو. الدماغ يقوم ببساطة بالتخلص من الخلايا التي تعتبر غير ضرورية في الحفاظ على المعرفة الجديدة.<a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA4My8wMDEvaTAyL2JyYWluLWluanVyeS1hZmZlY3RzLXNsZWVwLmpwZz8xNDYxNzgwMDcy.jpg"><img class="aligncenter size-full wp-image-42967" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/aHR0cDovL3d3dy5saXZlc2NpZW5jZS5jb20vaW1hZ2VzL2kvMDAwLzA4My8wMDEvaTAyL2JyYWluLWluanVyeS1hZmZlY3RzLXNsZWVwLmpwZz8xNDYxNzgwMDcy.jpg" alt="" width="640" height="401" /></a>

<hr />

<ul>
 	<li>ترجمة: حسن نحلة</li>
 	<li>تدقيق: مينا أبانوب</li>
 	<li>المحرر: عامر السبيعي</li>
 	<li><a href="https://www.livescience.com/61258-strangest-science-of-2017.html" target="_blank" rel="noopener">المصدر</a></li>
</ul>

حسن نحلة

الأعمال

سخرية القدر: أول مواطن ذو ذكاء اصطناعي عالميًا في السعودية وقد بدأ بالدعوة لاحترام حقوق المرأة فيها

ما هي القوى الأساسية وراء الشريط اللاصق والغراء؟

تقنية التعرف على الوجوه من فيسبوك تتجه إلى مستقبل أكثر إخافة

أغرب الاكتشافات العلمية لعام 2017