2226

هذه العبارة تم استخدامها كشعار في وسائل الإعلام ولاسيما في الجزء الأول من الفصل السابع من كتاب1984 لـ (جورج أورويل- George Orwell).

وهذه العبارة تُستخدم كمثالٍ عن العقيدة الخاطئة التي يُمكن للفرد أن يُؤمن بها على غِرار شعارات الحزب الزائفة الموجودة في الرواية، وهي تُناقض العقل والمنطق الذي يقضي بحتمية جمع 2+2=4 ولكن من الناحية السياسيَّة تكون الإجابة حسب أهداف الحزب.

ويتساءل بطل الرواية (وينستون سميث- Winston Smith) إذا كانت السُّلطة صرَّحت بأن 2+2=5 وإذا كان هناك أشخاص يُؤمنون بأنَّ هذه العبارة صحيحة هل يُمكن أن تُصبح هذه هي الحقيقة المُطلقة.

ويرى أيضًا (اوبراين- O'Brien)، أحد أبطال الرواية والذي يعمل كمحققٍ في جرائم الفِكر، إنَّ عدم صحة العِبارة رياضيًا غيرُ مهمٍ في السَّيطرة على الواقع المادي طالما أنَّ الحزب يتحكَّم في التصوُّرات الشخصيَّة للفرد كما يُريد.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
و وفق معايير التفكير المُزدوج يُمكن أن يكون الناتج 3أو 5 ومن المُمكن أن يكونوا معًا في نفس الوقت طالما يقتضي ذلك مصلحة الحزب.

وقد اعتاد جورج أورويل على استخدام هذه العبارة قبل نشره لرواية 1984 أثناء عمله في BBC.

وفي كتابه (عودة إلى الحرب الإسبانية- Looking Back on the Spanish War) الذي نُشِر في عام 1943 قبل ست سنوات من نشر رواية1984 ، كتب أورويل يقول: «النظام النازي يُنكر وجود الحقيقة من الأساس، والهدف الرئيسي من هذه الفكرة هو ليس التحكُّم فقط في المُستقبل وإنَّما في الماضي.

فإذا قال الحاكم أنَّ هذا الحدث لم يحدث فهو بالفعل لم يحدث، وإذا قال أنَّ 2+2=5 إذًا فهو الصَّواب».

وهذا الشيء يُرعِب جورج أورويل أكثر من القنابل.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
وكتب أيضًا جورج أورويل في رواية1984 :

«وفي النهاية سيُعلِن الحزب أنَّ 2+2=5 ومن الأفضل لك أن تُصدِّق، ولا مفر من عدم تصديق هذا الادِّعاء عاجلًا أم آجلًا فمنطق الحزب يتطلَّب الإيمان بهذا.

ولأنَّ الحقيقة التي تُــقِـرُّ بعدم حُدوث ذلك قد تم إنكارها في فلسفة الحزب، فليس المُخيف أن يقتلوك بسبب تفكيرك أو لا، ولكن أنَّ لديهم الحق في ذلك.

فكيف لنا أن نعرف 2+2=4، أو أنَّ قوَّة الجاذبيَّة تعمل، أو أنَّ الماضي غيرُ قابلٍ للتغيير».

فإذا كان الماضي والحاضر موجودون فقط في العقل، وإذا كان العقل في حدِ ذاته مُسيطرٌ عليه أيضًا ... فماذا بعد؟!

بدأ الاتحاد السوفيتي خُطته التنمويَّة في عام 1928 والتي من المُقدَّر لها أن تنتهي بعد خمس سنوات ومن خلالها سيتم تحويل الاتحاد السوفيتي من بلدٍ زراعي إلى بلدٍ صناعي.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
ولكنَّ نتائج ضَعف الأداء كانت كبيرة.

وقد اعترف المسؤولون بعدم التزامهم بالأهداف، والتي أدَّت إلى تضخُّم اقتصادي.

وأظهرت الإحصائيات بعد أول سنتين أنَّه سيتم إكمالها خلال أربع سنوات.

وقد روَّج لهذه الدعاية (لاكوف جومينر- Iakov Guminer) في عام 1931 موضوع عليه عبارة 2+2=5 عمليَّة حسابيَّة لجمع الحملة المُضادَّة مع حماس العمال.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
وقد صرَّح جوزيف ستالين أنَّ نجاح هذه الخطة سيكون في بداية العام 1931 مُشيرًا أيضًا إلى البدء في مشاريع الصناعات الثقيلة والتي لم يتحقق منها أيُّ شيء، وفي الوقت نفسه ناقش بتحفظٍ خُططًا كثيرة في المستقبل.

<hr />

<ul>
 	<li>إعداد: أحمد الشامي</li>
 	<li>تدقيق: هبة فارس</li>
 	<li><a href="https://www.purplemath.com/modules/nextnumb.htm" target="_blank" rel="noopener">المصدر 1</a></li>
 	<li><a href="https://math.stackexchange.com/questions/775273/contradiction-prove-22-5" target="_blank" rel="noopener">المصدر 2</a></li>
</ul>

ماذا سيدور في ذهنك حين تقرأ هذه العبارة ..  2+2=5 ؟

2323-1

<h3>كانت إجابة (باول والورسكي - Paul walorski) مدرِّس مادة الفيزياء:</h3>
إذا قمت بقذف كرةٍ راسيًا للأعلى, سترتفع حتى توقفها عجلة الجاذبيَّة السَّالبة.

لتعود إلى الأرض مرَّة ثانية.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
تتناقص قوة الجاذبية كلما ازداد بعدها عن مركز الأرض وذلك طبقًا لقانون نيوتن للجاذبيَّة، ففي حال قمت بقذف الجسم للأعلى بسرعة ابتدائيَّة سيقل تأثير الجاذبية عليه وإذا كانت هذه السرعة كافية فلن تتمكَّن قوة الجاذبية من إبطاء سرعته حتَّى التَّوقف التَّام, أي ستكون سرعة الجسيم المتناقصة مرتفعةً بشكلٍ كافٍ لتتغلب على قوَّة سحب الجاذبيَّة، وهو ما ندعوه بسرعة الإفلات أو الهروب.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
تُقدَّر سرعة الهروب من سطح الأرض بـ7 أميال في الثَّانية أو 25000 ميل في السَّاعة مع إهمال احتكاك الهواء، وعن طريق إعطاء الجسيم هذه السرعة الابتدائيَّة فلا يحتاج إلى قوَّةٍ إضافيَّةٍ للتأثير لكي يستطيع الهروب من جاذبيَّة الأرض.

والإجابة الأخرى من (ياسر سفقان - Yaser Safkan) الحاصل على بكالوريوس في العلوم وطالب الدّكتوراه فى معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا:
تعرَّف سرعة الهروب على أَّنها أقلُّ سرعةٍ للجسيم لكي يتغلَّب على جاذبيَّة الأرض بدون الرُّجوع إليها مرَّة أخرى، حيث يتوجَّب على الجسيم امتلاك طاقةٍ أكبرَ من طاقة الجاذبيَّة لكي يستطيع الهروب من مجال الجاذبية وذلك بحسب العلاقة:

1/2mv^2=GMm/R

m: كتلة الجسيم.

G: ثابت الجاذبية .

M: كتلة الأرض.

v: سرعة الهروب.

وبتبسيط المعادلة:

v = sqrt(2GM/R) أو v = sqrt(2gR)

حيث:

g: تسارع الجاذبيَّة عند سطح الأرض

وتكون قيم تقريبيَّة 11100 متر لكل ثانية أو 40200 كيلومتر لكل ساعة أو 25000 ميل لكل ساعة

ويضيف:

لذلك يجب على الجسيم امتلاك هذه السٌّرعة عند سطح الأرض للهروب من مجال الجاذبيَّة الأرضيَّة مع إهمال كل العوامل الناتجة من الغلاف الجوي.

إليك بعض السُّرعات الكافية للهروب من مجال الجاذبيَّة لبعض الأجرام السماويَّة:

الشَّمس = 617.5 كم/الثانية.

عطارد = 4.3 كم/الثانية.

الأرض = 11.2 كم/الثانية.

المرّيخ = 5 كم/الثانية.

المُشتري = 59.6 كم/الثانية.

المجموعة الشَّمسيَّة = 590 كم/ الثانية.

<hr />

<ul>
 	<li>ترجمة: أحمد الشامي</li>
 	<li>تدقيق: دعاء عسَّاف</li>
 	<li>تحرير : رغدة عاصي</li>
 	<li><a href="http://www.physlink.com/education/askexperts/ae158.cfm" target="_blank" rel="noopener">المصدر</a></li>
</ul>

ما هي سرعة الهروب من الجاذبية؟

ScreenShot20160719at12.36.31PM

في الجزء الرابع من فيلم الخيال العلمي سوبرمان «البحث عن السلام» جمع الرجل الصلب كلّ نفايات العالم النوويّة وألقى بها في الشمس.

هذه فكرة رائعة ويأتي كل بضع سنوات شخص ما ليقترح بإلقاء نفاياتنا في الشمس ولكن هناك مشكلة؛ ألا وهي الديناميكية الفلكية.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
كما هو موضح في الفيديو من قناة (MinutePhysics) أنّ كمية السرعة المتطلبة لدفع النفايات إلى الشمس محظورة بسبب جاذبية الشمس الهائلة.

كما هو مبين في الفيديو أنّه من السهل أن تغادر النظام الشمسي أكثر من دفع الأشياء إلى الشمس، كلما كنت بالقرب من الشمس، كان الأمر أصعب.

أُرسل مسبار فضائي واحد فقط بالقرب من الشمس عندما قامت وكالة ناسا بالتعاون مع وكالة الفضاء الأوروبية بإطلاق (Ulysses) في عام 1990 للوصول إلى الشمس، كما قاموا بإرسال المسبار إلى المشتري لكي يحلق حول الشمس عدة رحلات قطبية، مرة كل ست سنوات تقريبًا.

كما يشير الفيديو، أنّ المسبار الفضائي (plus) التابع لناسا سيقترب من المدارات الخارجية للشمس وسيقوم بعدة رحلات للتحليق حول كوكب الزهرة ليعمل على تقريب المسبار إلى الشمس ولكي يدخل في المدار الصحيح .

يزن هذا المسبار حوالي 610 كيلوغرامات (حوالي 1,345 باوند) ويحتاج حوالي 375 مليون دولار أمريكي، ومركبة إطلاق تزن حوالي 733,000 كيلوغرامٍ (حوالي 1,616,000 باوند) للخروج من الأرض ويتجه إلى الزهرة في مساره الصحيح، وبهذا سيكون بعيدًا عن الشمس بحوالي 6,000,000 كيلومتر (حوالي 3,700,000 ميل)، تخيل ما هي المتطلبات الّتي من الممكن احتياجها لكي يسقط.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
إنّ أكبر قنبلة على الإطلاق كانت قنبلة القيصر (Tsar Bomba) الّتي تزن حوالي 27,000 كيلوغرامٍ (حوالي 60,000 باوند) لذلك نحتاج سرعة أكبر من سرعة الصاروخ دلتا الرابع (Delta IV) لكي تطلق شيئًا ما باتجاه الشمس.

الفيديو المذكور آنفًا في المقال:

https://www.youtube.com/watch?v=LHvR1fRTW8g

<hr />

<ul>
 	<li>ترجمة: أحمد الشامي</li>
 	<li>تدقيق: عبدالسلام الطائي</li>
 	<li>تحرير: يمام اليوسف</li>
 	<li><em><a href="http://www.astronomy.com/news/2016/07/heres-why-we-cant-just-rocket-garbage-into-the-sun" target="_blank" rel="noopener">المصدر</a></em></li>
</ul>

ما هو السبب وراء عدم نقل النفايات النوويّة إلى الشمس؟

2.-Edward-Witten

<h3>من هو أذكى عالم فيزياء نظرية في العالم اليوم؟</h3>
يعتبر (ادوارد ويتن -Edward Witten ) أذكى الفيزيائيين النظريين الذين يعيشون بيننا اليوم وفقًا لتقرير في مجلَّة التايم الأمريكية، وذلك لإسهاماته في تطوير مفاهيم الفيزياء، خصوصًا أنَّه وضع نظريًّة M-theory والتي ساعدت في توحيد نظريات الأوتار الفائقة في إطارٍ واحد.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
ولد ادوارد ويتن في بالتيمور، ميرلاند في الولايات المتَّحدة الامريكية في 26 اغسطس من عام 1951 وبالرغم من كونه فيزيائيًا إلا أنَّه تمكَّن من الفوز بجائزة (Fields Medal) لأعماله في (نظريَّة الأوتار الفائقة - superstring theory)عام 1990من المجمع العالمي لعلماء الرِّياضيات في اليابان، كما تلقى جائزة (Dirac) من المركز العالمي للفيزياء النَّظريَّة عام 1985.

الغريب في الأمر أنَّ ادوارد ويتن حاصل على بكالوريوس في الآداب من جامعة (برانديس - Brandeis)ومتخصص في علمالتاريخ واللغويات وذلك في عام 1971 في ماساتشوتستس، كما التحق بجامعة (واشنطن ماديسون - Wisconsin–Madison ) لفصلٍ واحدٍ فقط في الاقتصادولكنَّه قام باختبار GRE وتم قبوله في برنامج الدكتوراه في جامعة (برينستون -Princeton ) في ولاية نيوجيرسي بين عامي 1974 و1976، ومنها حصل على شهادة الماجستير بالرِّياضيات التَّطبيقيَّةثم الدكتوراهفي الفيزياء النَّظريَّة بإشراف العالم (دايفيد كروس - David Gross)، كما حصل على عضوية في جامعة هارفارد في عام 1976 وأصبح عضو مبتدئ في مجتمع هارفارد بين عامي 1977 و1980 ثم انتقل إلى معهد الدراسات العليا في برينستون في عام 1987.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
تمحورت اهتماماته وأبحاثه في البداية حول الكهرومغناطيسيَّة،ولكن سرعان ما جذب انتباهه (نظريَّة الأوتار الفائقة -(superstring theoryفي مجال الفيزياء الرياضيَّة والذي يعتبر أحد فروع التَّحليل الرِّياضي الذي يستخدم الأدوات لشرح تطبيقات الفيزياء في صورة رياضيَّة مما يسهِّل فهمها. كما قدَّم إسهاماتٍ عظيمةٍ في(نظريَّةمورس -Morse theory ) و(نظريَّة العقد - knot theory) وهي النَّظريَّة المختصَّة بدراسة المنحنيات المغلقة في الأبعاد الثلاثة (في الفراغ)، و(نظريَّة التَّناظر الفائق -Supersymmetry ) وهذه النَّظريَّة تدرس علاقة التَّماثل بين (الفيرمونات - fermions) و(البوزنات - bosons) في المستوى دون الذَّري.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
كما استكشف العلاقة بين نظريَّة الحقل الكميوالاختلافات الطوبولوجية في الأبعاد المتشعِّبة الثنائيَّة والثلاثيَّة. كما قدَّم مع الفيزيائي(ناثان سايبرغ -Nathan Seiberg) مجموعة من المعادلات التفاضليَّة الجزئيَّة التي عدَّلت وبسَّطت مبدأ (سيمون دونالدسون -Simon Donaldson),وأما أبحاثه فقد تمَّ الاستشهاد بها والرُّجوع إليهاحوالي 125000مرًّة وهو رقمٌ فريدٌ من نوعه.

<hr />

<ul>
 	<li>ترجمة: أحمد الشَّامي</li>
 	<li>تدقيق: دعاء عسَّاف</li>
 	<li>المحرر: عامر السبيعي</li>
 	<li><a href="https://www.britannica.com/biography/Edward-Witten" target="_blank" rel="noopener">المصدر</a></li>
</ul>

أحمد الشامي

الأعمال

ماذا سيدور في ذهنك حين تقرأ هذه العبارة .. 2+2=5 ؟

ما هي سرعة الهروب من الجاذبية؟

ما هو السبب وراء عدم نقل النفايات النوويّة إلى الشمس؟

من هو أذكى عالم فيزياء نظرية في العالم اليوم؟