ebe016be5865e1d46798f6df41f84eaa

أصبح البقاء في المنزل والمسافة الاجتماعية في ظل الظروف الراهنة أسلوب حياة، ما أدى إلى اعتماد عدد متزايد من الأشخاص على الإنترنت في العمل والتعليم والترفيه، وقلل من النطاق الترددي المتاح لكل مستخدم، وجعل الناس محبطين من انخفاض سرعة الإنترنت.

قد لا يتمكن مزودو خدمة الإنترنت من الاستجابة الفورية لهذه التغييرات، وفيما يلي بعض الطرق التي يمكنك استخدامها لتعزيز سرعة الإنترنت في المنزل.

<strong>لماذا يكون الإنترنت الخاص بك بطيئًا؟</strong>

تنخفض سرعة الإنترنت بسبب عدة أسباب، حيث يتطلب استخدام الإنترنت اتصالًا موثوقًا به بين جهازك والوجهة، والذي قد يكون خادمًا موجودًا فعليًا على الجانب الآخر من العالم.

قد يمر اتصالك بهذا الخادم عبر مئات الأجهزة في رحلته وفي كل مرة هناك احتمالية للفشل أو لوجود نقطة ضعف فعدم تفعيل نقطة واحدة على هذا المسار بمثالية، يؤثر بدرجة كبيرة على تجربة الإنترنت الخاصة بك.

غالبًا ما تتأثر خوادم الويب على وجه الخصوص بالعوامل الخارجية، بما في ذلك هجمات رفض الخدمة (دوس)، حيث يتسبب التحميل الزائد لحركة المرور في ازدحام الخادم، ويعرقل الأداء المناسب.

على الرغم من أنك قد لا تستطيع التحكم بكل ما سبق من شبكتك المنزلية، فإن هذا لا يعني أنه ليس لديك خيارات لتحسين سرعة الإنترنت لديك.

<strong>تعزيز إشارة واي فاي</strong>

تستخدم نقطة الوصول (الموجه اللاسلكي) في شبكتك المنزلية لتوصيل أجهزتك بمزود خدمة الإنترنت، كما توفر معظمها إشارة لاسلكية بقنوات محدودة، وربما تعاني من تداخل الإشارات القريبة، من جارك مثلًا.

تعدّ القناة نوعًا من الأنبوب الافتراضي تُنقل عبرها البيانات، وعلى الرغم من أن أجهزتك مصممة لتجنب التداخل من خلال تبديل القنوات تلقائيًا (تتوفر عادةً 14 قناة)، إلا أنه قد يساعدك التحقق من إعدادات جهاز التوجيه، حيث تعين بعضها على قناة واحدة بشكل افتراضي، وتستطيع تقليل التداخل عن طريق تجربة خيارات مختلفة، يُنصح بتحديد القنوات 1 أو 6 أو 11 لأنها قد تساعد في تقليل المشكلات (لشبكة 2,4 جيجا هرتز اللاسلكية).

<a href="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/r0_52_1000_614_w1200_h678_fmax.jpg"><img class="aligncenter size-full wp-image-85142" src="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/r0_52_1000_614_w1200_h678_fmax.jpg" alt="كيف تزيد سرعة الإنترنت الخاص بك في ظل ظرف العمل من المنزل - انخفاض سرعة الإنترنت - إشارات الواي فاي - تحسين سرعة الاتصال لديك" width="1000" height="562" /></a>

<strong>ماذا يمكنك أن تفعل أيضًا؟</strong>

تستطيع تجربة أشياء أخرى لتحسين إشارة الواي فاي، إذا كان جهاز التوجيه الخاص بك يدعم إشارات الواي فاي بتردد 5 جيجا هرتز فإن التبديل إلى ذلك قد يوفر معدل بيانات أسرع، ولكن فيما يخص الترددات الأقصر عليك إعادة وضع جهاز التوجيه للحصول على تغطية أفضل (غالبًا الوضع المتوسط هو الأفضل).

أسرع (مع توفر 23 قناة) تختلف الإشارة 5 جيجاهرتز عن مثيلتها 2,4 في سرعة نقل البيانات، فالأولى تنقل الإشارة بينما توفر الثانية نطاق تغطية أوسع، فإذا أردت السرعة اختر 5 جيجاهرتز أو اختر2,4 لتغطية أفضل.

قد تتسبب بعض الأجهزة المنزلية في حدوث تداخل مع جهاز التوجيه الخاص بك، تحقق مما إذا كان استخدام فرن الميكروويف أو الهاتف اللاسلكي أو جهاز مراقبة الأطفال يؤثر على اتصالك، بما أنها جميعها قد تستخدم نفس تردد جهاز التوجيه الخاص بك، وربما يساعد استخدام موسع شبكة واي فاي في تعزيز الشبكة أو توسيعها.

<strong>الفيروسات والبرامج الضارة</strong>

برمجيات لتجنب فيروسات الكمبيوتر، من المفيد أيضًا تحقق بانتظام من وجود تحديثات على أجهزتك واستخدم أن تعيد تشغيل جهاز التوجيه الخاص بك لمسح برامج ضارة معينة (برامج ضارة مصممة لإتلاف جهازك أو الخادم).

برنامج ضار يصيب أكثر من نصف مليون جهاز توجيه في أكثر من 50 دولة. (فلتر في بي أن) فمثلًا

<strong>تحقق أيضًا من التالي:</strong>
<ul>
 	<li> هل يحتاج جهاز التوجيه الخاص بك إلى استبداله بأحدث طراز؟ قد يكون هذا هو الحال إذا استخدم لسنواتٍ عدّة- وتدعم الموديلات الأحدث الوظائف المحسنة وتسرّع الإنترنت.</li>
 	<li> هل حدثت البرنامج الثابت لجهاز التوجيه اللاسلكي؟ يمكنك إجراء ذلك عن طريق زيارة موقع الشركة المصنعة - سيساعد هذا في إصلاح المشاكل ويسمح بوظائف إضافية ومن غير المحتمل أن يُحدّث هذا تلقائيًا.</li>
</ul>
<strong>تخطيط استخدامك للإنترنت</strong>

إذا حمل العديد من الأشخاص الفيديوهات في منزلك، هذا يتطلب غالبًا عشرة أضعاف الطلب أثناء النهار، سيحد قريبًا من الاستخدام الكامل لشبكتك، حاول التخطيط لأنشطتك وأفراد أسرتك على الإنترنت في أوقات الذروة.

قبل تفشي الوباء، كان احتمال أن يبلغ استخدام الإنترنت حده الأعلى في المساء المبكر، أي بعد انتهاء النشاط التجاري والعمل.

ولكن مع التحول إلى العمل والتعليم عن بعد، يُحتمل أن يزداد استخدام الإنترنت خلال اليوم، حيث قد يزداد الاستخدام بنسبة 10٪، و30٪ في أوقات الذروة.

خارج منزلك، يحتمل أن يكون الاتصال على خطة (الجهد الأفضل)، والتي تشارك عرضًا ثابتًا للنطاق الترددي مع مستخدمين آخرين، بمعنى آخر يُشارك النطاق الترددي للإنترنت للجوال الخاص بك مع الآخرين في منطقتك عند وصولهم إلى الإنترنت في نفس الوقت. ينتج العرض الثابت للتردد المشترك سرعات أبطأ لكل فرد.

قد لا يمكنك التحكم في عدد الأشخاص الذين يدخلون إلى الإنترنت، ولكن يمكنك إدارة نشاط الإنترنت الخاص بك عن طريق تنزيل الملفات أو المحتوى الكبير خلال الليل أو خارج ساعات الذروة (عندما يخف الاتصال بالشبكة).

<strong>كيفية تحسين مشكلات شبكة (أي إس بي)</strong>

يمكنك محاولة إصلاح المشكلات وتحسين الإعدادات داخل منزلك، ولكن لا يمكنك التأثير على أداء الشبكة خارجه.

وعلى هذا، يعد الاتصال بالمركز الخاص بمزود خدمة الإنترنت وطلب الدعم هو أفضل خيار لك.

مع مراعاة كل ما سبق، من المهم أن نتذكر أنه عند استخدام الإنترنت، فإننا نشارك موردًا محدودًا مثل الباستا أو ورق التواليت، فهناك الكثير ممن يحتاجونه تمامًا مثلك، لذا استخدمه بحكمة.

<strong>اقرأ أيضًا:</strong>

<a href="https://www.ibelieveinsci.com/?p=34963&amp;fbclid=IwAR2RxIObqYuDM6UAOX-6odtcsOgA2EBmRPZrsS6HKK6VU5uSPGHYsGna7sM">ماذا لو اختفى الانترنت ليوم واحد فقط؟</a>

<a href="https://www.ibelieveinsci.com/?p=76087&amp;fbclid=IwAR3aq_8tAhQcOkn6jJW6UsSfvpmJuDYvfvGWVLaiQRnZQHgRUOZQwGL6R6w">هل يجب اعتبار استخدام الإنترنت مجانًا من الحقوق الأساسية للإنسان؟</a>

ترجمة: أماني مرشد

تدقيق: إبراهيم قسومه

مراجعة: صهيب الأغبري

<a href="https://www.sciencealert.com/here-s-how-to-boost-your-internet-speed-when-everyone-is-working-from-home?fbclid=IwAR392wKiQbVV2nZAvZ--v5oYuG95Cpe0CPWOgbskt81xUjwOoRiPMLCQ7Vk">المصدر</a>

كيف تزيد سرعة الإنترنت الخاص بك في ظل العمل من المنزل؟

movinggrate

يؤدي حرق النفايات في العراء إلى إطلاق العديد من السموم، مثل الديوكسينات والأحماض وثاني أكسيد الكبريت والزئبق وثنائي الفينيل متعدد الكلور (BCPs) والمعادن الثقيلة، التي قد يكون لها تأثيرات طويلة الأمد في نظامنا البيئي عبر إتلاف الغطاء النباتي، إضافةً إلى ضررها المُثبت على صحة الإنسان.

<strong>«نعيش على هذا الكوكب كما لو كان لدينا كوكب آخر نذهب إليه» (تيري سويرينجين).</strong>

تصف هذه العبارة مأزقنا الحالي مع تراكم النفايات بدقة، فهي تلوّث المحيطات، وتدمر النظام البيئي، وتجعل كوكبنا الأزرق الجميل أكثر تلوثًا يومًا بعد يوم. إن النفايات -التي ننتجها دون توقف ولا نجد مكانًا لها- تؤثر في حياتنا بوتيرة لا تُصدّق.

لماذا لا نتخلص منها إذن، مادامت تسبب لنا كل هذه المشكلات؟ لماذا لا نحرقها ببساطة، أو ندفنها تحت الأرض، أو نعيد استخدامها؟ للإجابة عن هذا السؤال، يجب أن نحدد بالضبط: ما هي النفايات؟

<a href="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/21ص.png"><img class="aligncenter size-full wp-image-85211" src="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/21ص.png" alt="" width="888" height="847" /></a>

يمكن تصنيف النفايات إلى فئتين رئيسيتين: نفايات طبيعية ونفايات صناعية (من صنع الإنسان).

1- كل ما تقدمه لنا الأرض يُعَد جزءًا من النفايات الطبيعية. كالخشب والمطاط وبقايا النباتات والزهور وأوراق الشجر وغيرها. ولا تكتفي الطبيعة بمنحنا كل هذه العطايا، بل تجد طريقةً للتخلص من مخلفاتها وإعادة تدويرها بفضل الميكروبات! إذ تُحلّل كل أنواع النفايات العضوية وتعيدها إلى مكوناتها البسيطة لتمتصها الطبيعة ذاتها ثانيةً. أليس هذا مُذهلًا؟

2- النفايات الصناعية: هي المخلفات الناتجة عن كل ما صنعه الإنسان، مثل النفايات البلاستيكية والعبوات المعدنية والنفايات الإلكترونية والأقلام والورق، إلخ. وهي تضم مكونات عضوية (كربونية) ومكونات غير عضوية. يشكل البلاستيك النسبة الأكبر من النفايات الصناعية، ويُعَد المشكلة الرئيسية التي تؤرق البشرية في وقتنا الحاضر. يقود التلوث البلاستيكي العالم بأسره إلى الجنون. لكن لماذا؟

<strong>ما المواد البلاستيكية؟ ولماذا نعدّها مشكلة؟</strong>

يتكون البلاستيك من بوليمرات، وهي سلاسل طويلة من ذرات أو جزيئات تُسمى مونومرات. تشمل هذه المونومرات الكربون والهيدروجين والأكسجين والنيتروجين والكبريت. أصبح البلاستيك جزءًا أساسيًّا من حياتنا لدرجة استحالة الاستغناء عنه. فالعلكة التي نمضغها تحتوي على البلاستيك، وعلب الصودا فيها طبقة بلاستيكية تبطن الألومنيوم لمنع التآكل، حتى أكياس الشاي والأكواب الورقية وأدوات المائدة القابلة للتحلل لا تخلو من البلاستيك. يتوقع بعض العلماء أن المحيط -المصدر الرئيسي لملح الطعام- يمتلئ بالمواد البلاستيكية الدقيقة، ما يعني أن ملح الطعام الذي نتناوله جميعًا قد يكون ملوثًا أيضًا بالبلاستيك.

البلاستيك قابل للتمدد، ما يعني إمكانية تشكيله بسهولة، وهو مقاوم للماء وله قوة شد عالية إضافةً إلى خصائصه الأخرى، التي جعلته منتشرًا ومُستخدمًا في كل مجالات الحياة. وهذه الخصائص نفسها هي ما تجعل البلاستيك مادةً ضارة يصعب التخلص منها.

إن البلاستيك غير قابل للتحلل، أي أن الميكروبات لا تستطيع تفكيكه أو امتصاصه. لهذا فهو لا يدخل ضمن أي عملية إعادة تدوير طبيعية، ويبقى في البيئة إلى الأبد، طافيًا في المحيطات، فتظنه الحيوانات والطيور طعامًا، ويتراكم في مدافن النفايات. يتوقع الباحثون أنه بحلول عام 2050، سيكون البلاستيك في المحيطات أكثر من الأسماك!

<a href="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/سؤشض.png"><img class="aligncenter size-full wp-image-85212" src="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/سؤشض.png" alt="" width="460" height="560" /></a>

ورغم أن مشكلة النفايات البلاستيكية تحظى بالكثير من الاهتمام، ما زالت النفايات الصناعية والعضوية الأخرى تشكّل تحدّيًا يجب حله أيضًا.
<h2>لماذا لا نحرق كل النفايات؟</h2>
سيؤدي حرق البلاستيك في الهواء الطلق إلى انطلاق العديد من الغازات السامة إلى الغلاف الجوي، متضمنةً الغازات الدفيئة، ويخلف بقايا صلبة هي رماد سام ملوث بالديوكسينات والأحماض وثاني أكسيد الكبريت والزئبق وثنائي الفينيل متعدد الكلور (BCPS)، وهي مواد ستترك تأثيرًا طويل الأمد في نظامنا البيئي والغطاء النباتي، وثبت أيضًا أن لها تأثيرات سلبية في صحة الإنسان.

[caption id="attachment_85208" align="aligncenter" width="1000"]<a href="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/Burning-garbage-heap-of-smoke-from-a-burning-pile-of-garbageSmerbyStudios.jpg"><img class="size-full wp-image-85208" src="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/Burning-garbage-heap-of-smoke-from-a-burning-pile-of-garbageSmerbyStudios.jpg" alt="يطلق حرق البلاستيك في العراء الكثير من الغازات السامة" width="1000" height="667" /></a> يطلق حرق البلاستيك في العراء الكثير من الغازات السامة[/caption]

أما حرق البلاستيك في بيئة مغلقة (الترميد)، حيث يحترق البلاستيك ويولّد ما يكفي من الحرارة والبخار لتشغيل التوربينات لتوليد الكهرباء، فينتج عنه مادتان هما الرماد والدخان، وكلاهما خطير إذ يسبب مشكلات في الجهاز التنفسي والسرطان. تستخدم المحارق الحديثة الفلاتر الميكانيكية والمُرسِّبات والتسخين الشديد، لمنع السموم المنبعثة من التسرب إلى الغلاف الجوي.

سيشكل الغاز المنبعث من حرق النفايات ضغطًا على إطار البيئة المغلقة، وقد يتفاعل في وجود ظروف مواتية. أيضًا فإن وجود إمكانية للتخلص من البلاستيك بهذه الطريقة سيشجع على إنتاج المزيد منه. ما يجعله حلًّا غير قابل للتطبيق.

يسبب التخلص من المنتجات الثانوية بعد حرق القمامة مشكلات أكبر من القمامة نفسها، إذ يلوث الرماد الصلب المسطحات المائية والنظم البيئية الطبيعية. قد يساعدنا حرق النفايات على التخلص منها، لكنه لن يحلّ المشكلة الأساسية (التلوث)، ولن يقلل من إنتاجها.
<h2>إذن ما الحل الأنسب للمشكلة؟</h2>
تُعَد السويد من أنجح الدول في إدارة النفايات. إذ تحرق نحو نصف نفاياتها في محطات تحويل النفايات إلى طاقة كهربية، وتعيد تدوير النصف الآخر، وينتهي 1% فقط من نفاياتها في مكب النفايات. هذه العمليات فعالة جدًّا لدرجة أن جزءًا كبيرًا من طاقة السويد يأتي من حرق القمامة!

تنتج هذه المحطات غازًا سامًّا يسمى غاز المداخن وتخلف الرماد، لكن محطات تحويل النفايات إلى طاقة هي المستقبَل، لأن فرص رشح المواد السامة الناتجة عنها ضئيلة جدًّا، والبصمة الكربونية لهذه المحطات ضئيلة أيضًا.

ومع هذا، فإن لاستخدام هذه المحطات جوانب سلبية، لأن أكثر نفاياتها عضوية، أي تحتوي على نواتج كربونية أساسًا، فيؤدي حرقها إلى انبعاث الغازات الدفيئة بوفرة. وتتطلب هذه المحطات إمدادًا مستمرًا بالنفايات لتعمل، ويُعَد بناؤها مكلفًا وكذلك صيانتها، ولها آثار غير مضمونة على المدى البعيد.

تلجأ أكثر البلدان إلى إعادة تدوير النفايات، لكن هذه العملية لها قيودها أيضًا، إذ لا يمكن إعادة تدوير جميع أنواع النفايات البلاستيكية. أيضًا فإن الاكتفاء برمي القمامة في مكبات النفايات أرخص وأقل كلفةً من إعادة تدويرها.

[caption id="attachment_85210" align="aligncenter" width="720"]<a href="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/قبييالاي.png"><img class="size-full wp-image-85210" src="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/قبييالاي.png" alt="مخطط مبسط لتوضيح عملية تحويل النفايات إلى طاقة " width="720" height="360" /></a> مخطط مبسط لتوضيح عملية تحويل النفايات إلى طاقة[/caption]
<h2>التعاون للحد من النفايات البلاستيكية:</h2>
تبذل أكثر دول العالم قصارى جهدها للحد من النفايات البلاستيكية، وتتعاون شركات البتروكيماويات في سبيل إنهاء استخدام البلاستيك بحلول عام 2050. وتسعى أيضًا إلى تحويل البلاستيك إلى طاقة، ومن ثم التخلص من آثاره بالكامل، وقد أثارت هذه المساعي الجدل، إذ يزعم البعض أن هذه الشركات تريد إنتاج الطاقة من البلاستيك لتشجع على تصنيع المزيد منه، ما يزيد الطلب على الوقود الأحفوري ويحقق الربح لصناعتها.

يتعارض هذا مع الاقتصاد الدائري، الذي يهدف إلى تقليل الهدر وتعزيز الاستخدام المستمر لمصادر الطاقة المتجددة حتى لا تفقد المنتجات قيمتها الكامنة.

[caption id="attachment_85209" align="aligncenter" width="720"]<a href="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/67ع3.png"><img class="size-full wp-image-85209" src="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/67ع3.png" alt="مخطط يوضح جهود الاقتصاد الدائري" width="720" height="720" /></a> مخطط يوضح جهود الاقتصاد الدائري[/caption]

يقول روب أوبسومر من مؤسسة إلين مكارثر التي تروج للاقتصاد الدائري: «عندما تستخرج الوقود الأحفوري من الأرض، لتصنع منه البلاستيك، ثم تحرق البلاستيك لإنتاج الطاقة، فليس هذا تدويرًا للموارد بل استهلاكها ضمن خط مستقيم».

نتخلص حاليًا من المواد البلاستيكية من طريق عمليات مثل التحلل الحراري والتحويل إلى غاز، التي تحلّل البلاستيك وتحرقه في غياب الأكسجين، ومن ثم تمنع تكون الديوكسينات. وينتج التحلل الحراري للنفايات البلاستيكية الديزل والقليل من ثاني أكسيد الكربون. لكن البعض ينتقد ذلك لأن التحلل الحراري عملية مُكلفة وغير فعالة، ولأن إنتاج الديزل من الوقود الأحفوري أرخص من إنتاجه من النفايات البلاستيكية.

<strong>الخلاصة:</strong>

كل هذا النقاش عن النفايات والمواد البلاستيكية، يجعلنا ندرك أن الحل الأنسب للحد من النفايات هو تقليل الاستهلاك. فكلما استهلكنا البلاستيك والمنتجات الأخرى استهلاكًا غير مسؤول، ازدادت مشكلة التخلص من النفايات تعقيدًا في المستقبل. إن البلاستيك هو أحد أهم اختراعات البشرية، لكن كل اختراع له مساوئه. يجب أن نطوّر من أنفسنا باستمرار، وأن نتعاون لإيجاد طريقة لمواجهة هذه المشكلة. ومن يعلم؟ قد ننجح فعلًا في إنقاذ كوكبنا.

<strong>اقرأ أيضًا:</strong>

<a href="https://ibelieveinsci.com/?p=18814&amp;fbclid=IwAR0QYFNZDMLqxpG1i6XdNQPLBDPxoQ9IPFULqS-DkcNodgf4">نفايات قوم عند قوم فوائد - التجربة السويدية بإعادة تدوير النفايات :</a>

<a href="https://ibelieveinsci.com/?p=74718&amp;fbclid=IwAR1IC35dod89bwzSsBcPDa3SbQ5heI0Nl_uqSx1m32RX9LSxGQUebVZZzhI">ما معنى تدوير النفايات الإلكترونية ؟</a>

ترجمة: أماني مرشد

تدقيق: وئام سليمان

مراجعة: أكرم محيي الدين

<a href="https://www.scienceabc.com/eyeopeners/why-cant-we-burn-garbage-in-a-closed-environment-that-doesnt-let-fumes-escape.html?fbclid=IwAR3D_86053bzuJ8GMG9Dgsc_9DRHTwyP13hoYwmy2TBRz6IX22y687Trzdc">المصدر</a>

لماذا لا نحرق البلاستيك في بيئة مغلقة لا تسمح للدخان بالانبعاث؟

SolarB_Auto23

هل تريد بناء أكبر تلسكوب راديوي وإطلاقه في الفضاء؟ إليك تقنية أسهل: تصميم ستة أقمار صناعية صغيرة تطير في تكوين واحد وتعمل معًا! هذا هو نهج مهمة ناسا الجديدة للتجربة الراديوية في الفضاء: صن رايز (SunRISE)، التي ستنطلق قبل يوليو 2023. تهدف صن رايز إلى مساعدة العلماء على فهم العلاقة المعقدة بين نشاط الشمس ومجموعة من الظواهر الخطرة حول الأرض تُسمى الطقس الفضائي. وقد اختيرت المهمة وسط بروز علوم الطاقة الشمسية والتركيز على المهام التي تتضمن توقع الطقس الفضائي في خطط رحلات الفضاء البشرية خارج المدار المنخفض للأرض.

[caption id="attachment_85511" align="aligncenter" width="650"]<a href="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/سؤسص.png"><img class="size-full wp-image-85511" src="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/سؤسص.png" alt="تصور فني لعاصفة من الجسيمات الشمسية تقذف البلازما من الشمس" width="650" height="365" /></a> تصور فني لعاصفة من الجسيمات الشمسية تقذف البلازما من الشمس[/caption]

صرح نيكي فوكس، مدير قسم الفيزياء الشمسية في وكالة ناسا: «نحن سعداء للغاية بإضافة مهمة جديدة إلى أسطولنا من المركبات الفضائية التي تساعدنا على فهم أفضل للشمس، وكيف يؤثر نجمنا في البيئة الفضائية بين الكواكب. كلما عرفنا أكثر عن ارتباط الشمس بأحداث الطقس الفضائي ، أمكننا التخفيف من آثارها على المركبات الفضائية والرواد».

يراقب العلماء الشمس وهي تقذف الطاقة والمواد تجاه الأرض في شكل اندفاعات، إضافةً إلى تأثيرات هذه الأحداث في الأقمار الصناعية المدارية، خاصةً في أدوات الاتصال والملاحة، لكنهم لم يفهموا حتى الآن التفاصيل الدقيقة للعلاقة بين الانفجارات الشمسية وظواهر الطقس الفضائي فهمًا جيدًا بما يكفي لتوقعه.

إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها، فإن مهمة صن رايز -البالغة تكلفتها 63 مليون دولار- ستحل هذه الإشكالية، إذ صُممت التلسكوبات الستة التي تشكل المهمة لدراسة موجات الراديو التي تدفعها الشمس في أثناء انفجارات الجسيمات الشمسية ، خاصةً الانفجارات التي تُسمى دفع الكتلة الإكليلية، التي تُطلق كميات هائلة من البلازما -نسيج الجسيمات المشحونة التي تشكل الشمس- عبر النظام الشمسي.

ستنتشر الأقمار الصناعية -بحجم محمصة الخبز- في نطاق 10 كيلومترات، وستدور حول الأرض على ارتفاع 35 ألف كيلومتر. سيحافظ هذا المدار على المهمة فوق طبقة الأيونوسفير، التي تمنع موجات الراديو ضمن ترددات محددة من الوصول إلى الأرض.

[caption id="attachment_85510" align="aligncenter" width="650"]<a href="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/فا.png"><img class="size-full wp-image-85510" src="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/فا.png" alt="تصور فني لأحد أقمار صن رايز" width="650" height="376" /></a> تصور فني لأحد أقمار صن رايز[/caption]

سيتمكن سرب الأقمار الصناعية المكعبة على هذا الارتفاع من رسم تأثير المجال المغناطيسي للشمس عبر الفضاء، وسيجمع البيانات التي يحتاج إليها العلماء لفهم تسرع الأجزاء المختلفة المندفعة من الكتلة الإكليلية، وأي تلك الأحداث يصحبه تدفقات من الإشعاع، ما يُعَد أدلةً حيوية للتنبؤ بالطقس الفضائي.

قال رئيس البعثة جاستن كاسبر، عالم الفضاء بجامعة ميشيغان: «نرى بداية التوهج الشمسي واندفاع الكتلة الإكليلية من الشمس، لكننا لا نعرف كونها تنتج إشعاعًا من الجسيمات عالية الطاقة، وإن كان هذا الإشعاع سيبلغ الأرض أم لا. لأننا لا نتمكن من رؤية الجسيمات تتسارع، بل نراها عند وصولها إلى المركبة الفضائية، وهذا ليس كافيًا».

هذا التأثير غير مُلائم للأقمار الصناعية، وهو أخطر فيما يتعلق بالبشر السابحين في الفضاء، وهذا سبب ملح يدفعنا إلى محاولة تحقيق فهم أفضل للطقس الفضائي.

وأردف: «ستساعدنا معرفة أي جزء من اندفاع الكتلة الإكليلية مسؤول عن إنتاج إشعاع الجسيمات على فهم كيفية حدوث التسارع، وقد يساعدنا أيضًا على ابتكار نظام إنذار للأحداث المنتجة للإشعاع، المنطلق نحو الأرض أو نحو الرواد السابحين في الفضاء».

<strong>اقرأ أيضًا:</strong>

<a href="https://www.ibelieveinsci.com/?p=83303">التلسكوب الصيني الراديوي الضخم FAST يدخل حيز الخدمة بشكل كامل</a>

<a href="https://www.ibelieveinsci.com/?p=82539">تلسكوب المركز الأوروبي لأبحاث الفضاء يرصد السطح المعتم لنجم منكب الجوزاء</a>

ترجمة: أماني مرشد

تدقيق: عبد الله كريم

مراجعة: أكرم محيي الدين

<a href="https://www.space.com/sunrise-cubesat-fleet-will-study-solar-outbursts.html">المصدر</a>

تلسكوب ضخم من ست مركبات فضائية صغيرة في مهمة ناسا الشمسية القادمة

9693856-3x2-xlarge

إذا كنت أمام حاسوبك مع بطاقتك الائتمانية فعليك أن تحذر، فقد تجد نفسك تدفع مقابل أشياء لم تخطط لشرائها فعلًا، قد تكون قطعة إكسسوارات أو تأمينًا أو ضمانًا مطولًا. حين تجد أن أحد هذه الأمور وُضِع في سلة التسوق الخاصة بك، يُفترض بك أن تلغي تحديد مربع معين لتفادي دفع الرسوم المخادعة. قد تكون محظوظًا بما يكفي لاكتشاف الخدعة، لكن قد تغيب التكلفة الإضافية عن المشترين الغافلين أو المتسرعين، وهذه هي الفكرة بالضبط. هذا مثال لما يُسمى (تصميم النمط المظلم للشبكة)، وهي واجهات استخدام وتصميمات لمواقع إلكترونية تهدف إلى خداعك لتفعل أشياء لم تقصد فعلها حقًا، كإنفاق المزيد من المال أو مشاركة بيانات شخصية أو الاشتراك في خدمة إخبارية مزعجة دون أن تدري.

توجد هذه الأنماط المظلمة في مواقع التسوق عادةً، وكلما زادت شعبية الموقع زاد احتمال استخدام مصممي الموقع نمطًا مظلمًا من نوع ما، وفقًا لدراسة أجرتها جامعة برينستون سنة 2019.

غيرت جوجل حديثًا نمط ظهور نتائج البحث، إذ تكمن الفكرة في أن يصبح من الصعب على المستخدمين تمييز الإعلان من المصدر الحقيقي للمعلومات، وفي كل مرة تنقر خطأً على إعلان ما تكسب جوجل المزيد من المال.

تمتلئ وسائل التواصل الاجتماعي بالأنماط المظلمة، وإذا أردت حذف حسابك في فيسبوك، ستجعل الشركة العملية معقدة، وتحاول دفعك لتغيير رأيك بالقول إن أصدقاءك سوف يفتقدونك.

حللت دراسة برينستون نحو 11 ألف موقع تسوق، من بين هذه المواقع، نشر 1254 موقعًا (نحو 11%) أنماطًا مظلمة لخداع الزوار، وحدد الباحثون 15 تقنيةً شائعة تُعَد أنماطًا مظلمة.

<a href="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/ca-times.brightspotcdn.com_-1.jpg"><img class="aligncenter size-full wp-image-86799" src="https://www.ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/ca-times.brightspotcdn.com_-1.jpg" alt="كيف تستخدم المواقع الإلكترونية الأنماط المظلمة لخداعك عبر الإنترنت - دفع الرسوم المخادعة - تمييز الإعلان من المصدر الحقيقي للمعلومات" width="840" height="472" /></a>

تختلف الأساليب من موقع إلى آخر، يتبع بعضها الإخفاء (كعدم إظهار الرسوم الإضافية حتى تبلغ صفحة الدفع) أو الاستعجال الكاذب (مثل ساعة العد التنازلي للبيع) لدفعك إلى الشراء، في حين اعتمد آخرون على دليل اجتماعي (مثل إظهار تقييم مرتفع للمنتج)، أو على ضغط المبيعات (كإظهار الإصدار الأكثر تكلفةً من المنتج). كل هذه التقنيات مصممة لتملقك أو التلاعب بك وخداعك، والاستفادة من نشر معلوماتنا عبر الإنترنت في أثناء النقر والتصفح والشراء بلا حدود.
<h2>مقاومة النمط المظلم</h2>
صاغ هاري بريجنول مصطلح (النمط المظلم) سنة 2010، وهو خبير في تجربة المستخدم على الإنترنت، وحائز على دكتوراه في علم النفس المعرفي، وقد ساهم في إطلاق موقع DarkPatterns.org المختص بتعليم مستخدمي الإنترنت عن الأنماط المظلمة، وفضح الشركات التي تستخدمها. وفقًا لملاحظته، يفهم مبتكرو الأنماط المظلمة الطريقة التي يتفاعل بها البشر مع الواجهات البيانية والإشارات النصية عبر الإنترنت تمامًا.

يقول بريجنول إن الأنماط الظلمة تشبه متجر الأثاث المنزلي (إيكيا)، فمن الواضح أن تصميمه لا يشبه أكثر المتاجر الكبرى، التي تتميز بالمساحات الواسعة المفتوحة والممرات الطويلة المستقيمة. على العكس، تتميز متاجر إيكيا بممرات ضيقة ملتوية، تحول تجربة التسوق الخاصة بك إلى رحلة استكشافية، وعلى طول الطريق ستعرض عليك الكثير من المنتجات التي تختلف عما كنت تخطط لشرائه، وهذا هو الهدف من التصميم، إذ تريدك إيكيا أن تنتقي المزيد من الأشياء في رحلتك، وأن تنفق بالتأكيد المزيد من المال.

يقول بريجنول: «يُعَد تصميم المتاهات والممرات في العالم الرقمي أسهل، فإضافة عشر خطوات إلى عملية الدفع لا تكلف شيئًا، ولن يكلفك اختبار 100 نسخة مختلفة من أساليب الدفع على مئة ألف شخص لاختيار أفضلها».

ويضيف إنه فيما يتعلق بالأنماط المظلمة، تتخطى مواقع الويب التلاعب الخفي عن عمد وتتجه إلى الخداع الصارخ. وفجأةً تجد نفسك اشتركت في نشرة إخبارية تسويقية لا تريدها، أو اشتريت تأمين سفر لم تكن بحاجة إليه، أو قدمت تبرعًا خيريًا دون علم، فقط لأنك لم تلغِ تحديد مربعات قد حددتها الشركة لك بالفعل.

يقول بريجنول عن ملاحظته هذه المشاكل للمرة الأولى سنة 2009: «لاحظت حالات التصميم السيئة التي لم تبدُ أخطاءً، وجدت الكثير من الأشياء المزعجة أو المحبطة، وكان من الواضح أنها صُممت عمدًا».

لذلك، بدأ موقع DarkPatterns.org بنشر الأخبار حول هذه الممارسات، آملًا أنه بتسليط الضوء على هذا الشكل المريب من التربح الرقمي، سيصبح المستخدمون أكثر وعيًا والشركات أقل ميلًا لاستخدامها.

«تُحفز المنظمات التجارية بالنمو والمال، أما الحديث عن الأخلاق فهو محض كلام، ما نحتاج إليه هو قوانين تنظيمية. إذا تمكنا من ضبط القطاع المالي وقطاع الرعاية الصحية ضبطًا جيدًا، فيمكننا ضبط القطاعات الأخرى أيضًا».

بدا تمرير الاتحاد الأوروبي قوانين حماية البيانات العامة (GDPR) في مايو 2018 خطوةً في الاتجاه الصحيح، وهي تشريعات تهدف إلى تحسين حماية المستهلك والخصوصية، وتكمن الفكرة في أن تقدم مواقع الويب إشعارات واضحة، تسمح للمستخدمين بإلغاء الاشتراك في المراقبة وتتبع ملفات الارتباط.

لكن لم يقتصر الأمر على عدم اتباع الشركات للقانون، بل أخذت تصيغ إشعارات تحاول دائمًا خداع الناس لقبول المراقبة بدلًا من رفضها.

وفقًا لصحيفة بوليتيكو، يرجع ذلك إلى عدم وجود جهة محددة مسؤولة عن تطبيق تلك القوانين.

ودون وجود أي نوع من الغرامات أو العقوبات، ستواصل الشركات غالبًا سلوكها السيء، في حين لا يزال المشرعون الأمريكيون يناقشون وضع قوانين عملية للخصوصية.

وحتى تُطبق القوانين، عليك أن تنتبه جيدًا للأنماط المظلمة على مواقع الويب كي لا تقع فريسةً لها.

<strong>اقرأ أيضًا:</strong>

<a href="https://www.ibelieveinsci.com/?p=69491">كيف يستخدم الويب «النمط المظلم» في خداعك لشراء أشياء لا تريدها؟</a>

<a href="https://www.ibelieveinsci.com/?p=46975">خبر سعيد: تصفح النت يزداد خصوصية وهذه هي التفاصيل</a>

ترجمة: أماني مرشد

تدقيق: محمد حسان عجك

مراجعة: أكرم محيي الدين

<a href="https://computer.howstuffworks.com/internet/tips/dark-patterns.htm">المصدر</a>

أماني مرشد

الأعمال

كيف تزيد سرعة الإنترنت الخاص بك في ظل العمل من المنزل؟

لماذا لا نحرق البلاستيك في بيئة مغلقة لا تسمح للدخان بالانبعاث؟

تلسكوب ضخم من ست مركبات فضائية صغيرة في مهمة ناسا الشمسية القادمة

كيف تستخدم المواقع الإلكترونية الأنماط المظلمة لخداعك عبر الإنترنت؟