<h1 style="text-align: justify;"><strong>الأمهات المرضعات في الولايات المتحدة بالأرقام</strong></h1>

<hr />
<p style="text-align: justify;">نسبة إلى تقرير جديد من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها «CDC» فإنَّ نسبة الأمهات الأمريكيات اللاتي يُرضعن أطفالهن حديثي الولادة في ارتفاع مستمر، ولكن هناك الكثير منهن يتوقفن عن الإرضاع عندما يبلغ أطفالهن شهرهم السادس.</p>
<p style="text-align: justify;">وأشارت المراكز أيضًا إلى أنَّه في العام 2013، قالت 81.1 بالمائة من الأمهات الأمريكيات أنهن بدأن في إرضاع أطفالهن، هذا وكانت نسبة إرضاع الأمهات لأطفالهن طبيعيًا عام 2008 قد بلغت 75 بالمائة،كما بلغت 70 بالمائة فقط عام 2000.</p>

<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
<p style="text-align: justify;">وقد كانت نسبة الرضاعة الطبيعيَّة الأعلى في ولاية «يوتا» الأمريكيَّة،فبلغت 94.4 بالمائة، أمَّا أقل نسبة فكانت في ولاية «مسيسيبي» فقد بلغت 52 بالمائة فقط.</p>
<p style="text-align: justify;">ووجد الباحثون أيضًاأنَّ 52 بالمائة من الأمهات الأمريكيات يستمرون في إرضاع أطفالهن الذين بلغوا الشهر السادس من العمر، بينما 30 بالمائة فقط من الأمهات قالوا أنَّهم يستمرون في الإرضاع حين يبلغ عمر أطفالهم سنة واحدة.</p>
<p style="text-align: justify;">كما أوصت الأكاديميَّة الأمريكيَّة لطب الأطفال«APP» الأمهات بالرضاعة الطبيعيَّة دون غيرها في أول ستة أشهر من عمر الطفل،وذلكلأنَّ حليب الأم هو المصدر الوحيد للطفل بجانب الفيتامينات والمعادن المُضافة. وتوصي أيضًا الأمهات بإكمال الرضاعة إلى العام الأول مع إدخال بعض الأطعمة إلى غذاء الطفل.</p>
<p style="text-align: justify;">وأظهرالتقرير أنَّ:«تُظهر ارتفاع معدلات الرضاعة الطبيعيَّة أنَّ أغلب الأمهات الأمريكيات يُردن إرضاع أطفالهن طبيعيًا ويحاولن فعل ذلك».كما وقال الباحثون: «على كُل حال، يوضح انخفاض معدلات الرضاعة لدى الأطفال بين الـ6 والـ 12 شهرًا أنَّ الكثير من الأمهات لا يُكملن الرضاعة كما هو موصى».</p>

<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
<p style="text-align: justify;">وقالوا أيضًا: «هذه المعدلات يمكن أن تكون إشارة على أنَّ الأمهات في جانب آخر ربما لا يتلقين الدعم اللازم إن كان من مُقدِّمي الرعاية الصحيَّة أو العائلة أو حتى أرباب العمل».</p>
<p style="text-align: justify;">كما ذكرت الأكاديميَّة أنَّ الدعم يمكن أن يكون كبرامج في المستشفيات تُساعد الأمهات الجدد على الإرضاع طبيعيًا كما من الممكن توفير مساحة ومعدات تُساعدهن على الإرضاع في أماكن العمل».</p>


<hr />
<p style="text-align: justify;">إعداد: حسن كوسا</p>
<p style="text-align: justify;">تدقيق: هبة فارس</p>
<a href="http://www.livescience.com/55846-breast-feeding-mothers-united-states.html" target="_blank">المصدر</a>

الأمهات المرضعات في الولايات المتحدة بالأرقام

83307904_m1320644-lung_cancer_cell_division_sem-spl-2

<h1>إيجاد ثغرة في الخلايا السرطانية</h1>
تشكل العديد من السرطانات خطرًا كبيرًا فقط إن انتشرت الخلايا السرطانية في أنحاء الجسم. وهي تنتشر عادة بمغادرة العضو المصاب والانتقال خلال الأوعية الدموية لتغزو عضوًا آخر في الجسم، ويطلق على السرطان المنتشر في عضو آخر غير العضو الأم بالسرطان الثانوي. وكي تنتقل الخلايا السرطانية عبر الأوعية، تخترق الخلايا السرطانية الشعيرات الدموية الصغيرة لتنفذ من جدرانها إلى أي عضو آخر.

واكتشف العلماء من معهد ماكس بلانك لبحوث القلب والرئة في باد نوهايم «Max Planck Institute for Heart and Lung Research» وجامعة جوته في فرانكفورت (Goethe University) أن الخلايا السرطانية تقتل خلايا معينة في جدران الأوعية الدموية لتتمكن من اختراقها وغزو أعضاء أخرى في جسم المريض، ووجدوا أن المركب DR6 هو المتسبب بهذه العملية.

<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//www.easyopenweb.com/ads.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display:inline-block" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>


فالعضو المصاب بالسرطان بحد ذاته لا يسبب الموت، بل المسبب الشائع للموت هو انتشار السرطان من العضو الأول إلى باقي أنحاء الجسم في المراحل المتأخرة من السرطان، حين تنتشر الخلايا السرطانية عبر قنوات الدم إلى مناطق متفرقة من الجسم.

وحدد فريق البحث بقيادة «ستيفان أوفيرمان - Stefan Offermanns» رئيس قسم الصيدلة في معهد ماكس بلانك لأبحاث القلب والرئة وبروفيسور لدى جامعة جوته بالتعاون مع علماء جامعات كولونيا وهايدلبرغ، الألية الكامنة خلف عملية انتشار الخلايا السرطانية، وذلك نتيجة عمل فريق الباحثين على دراسة مجتمع خلوي ومراقبته (مجموعة من الخلايا تحت الاختبار والملاحظة في المختبر)، واستطاعوا اكتشاف الطريقة التي تعمل فيها خلايا سرطانية منفردة بقتل خلايا خاصة موجودة في جدار الأوعية الدموية تسمى الخلايا البطانية، وتسمى هذه العملية كاملة اصطلاحًا « النخر المبرمج - Necroptosis»، وهو شكل هجين من اشكال موت الخلايا والذي يسمح للخلايا السرطانية بقتل الخلايا البطانية.

وقال الدكتور «بوريس ستريليك- Boris Strilic» أحد أعضاء الدراسة «بدراستنا للفئران يمكن أن نُظهر أن هذه العملية تحدث للكائنات الحية الأخرى أيضًا.»

وجد العلماء أيضا أن الخلايا البطانية ذاتها تعطي إشارة على موتها، وأوضح ستريليك أنه لفعل هذا فإن لدى الخلايا البطانية جزيئات مستقبلة على سطحها تسمى مستقبل الموت 6 ((Death Receptor 6 (DR6). وعندما تتلامس الخلايا السرطانية مع هذه الخلايا البطانية، يعمل بروتين يسمى APP بتنشيط عمل DR6. ويعطي هذا الإشارة ببداية هجوم الخلايا السرطانية على الوريد الدموي، ما ينذر بعملية النخر المبرمج.
<h3>مستقبل الموت في غشاء الخلية</h3>
لاحظ بحاثة معهد ماكس بلانك أنه عند الحيوانات المعدلة جينيًا والذي يكون مستقبل الموت 6 ((DR6 لديها معطل، يكون معدل عملية النخر المبرمج للخلايا البطانية أقل، ومعدل انتشار الخلايا السرطانية في الجسم أقل أيضًا. لكن الدكتور ستريليك يرى أن »هذه التأثيرات تظهر أيضًا عندما تتم إعاقة DR6 أو بروتين APP الذي ينبهه. وهذا يؤكد ملاحظاتنا السابقة.»

وما زال غامضًا تحديد إذا كانت الخلايا السرطانية تنتقل مباشرة من خلال الفجوة الناتجة في جدار الأوعية الدموية، أو يوجد تأثير غير مباشر آخر. ويقول الدكتور أوفيرمان «لدينا العديد من الأدلة التي تظهر أنه عندما تموت الخلايا البطانية تنتج العديد من الجزيئات التي تُضر الاوعية الدموية مما يسمح للعديد من الخلايا السرطانية بالنفاذ من خلالها.»

<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//www.easyopenweb.com/ads.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display:inline-block" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>


وأضاف «معرفة هذه الآلية يمكن أن تكون نقطة بداية واعدة نحو علاج انتشار خلايا السرطان في الجسم.»

وفي جميع الحالات يجب التحقق إذا كانت توجد أية آثار جانبية غير مرغوب فيها لتعطيل DR6 ويجب أيضًا تحديد إلى أي مدى يُمكن نقل هذه الملاحظات والدراسات لتُطَبق على البشر.

<hr />

ترجمة: حسن كوسا
تدقيق: أحمد شهم شريف
<a href="https://www.sciencedaily.com/releases/2016/08/160810104248.htm%20">المصدر الأول</a>
<a href="https://en.wikipedia.org/wiki/Necroptosis%20">المصدر الثاني</a>

إيجاد ثغرة في الخلايا السرطانية

coffee-and-beans

<h1>إلى أي مدى يمكن أن تبقيك القهوة مستيقظا؟ اسأل جيناتك!</h1>

<hr />

إذا كان كوب واحد من القهوة قادرًا على إبقائك يقظًا طوال اليوم، فيتوجب عليك إذا أن تشكر جيناتك على هذه المنحة العظيمة!

أجرى العلماء في اسكتلندا دراسة حددوا فيها جينًا يمكن أن يلعب دورًا في الطريقة التي يمتص فيها الجسم الكافيين، والاختلاف في هذا الجين يمكن أيضًا أن يحدد كمية القهوة التي يشربها الشخص ليبقى يقظًا.

طبقًا للدراسة التي نشرت في 25 أغسطس في مجلة (التقارير العلمية) فإن بعض الناس الذي يكون لديهم اختلافًا معينًا في الجين المسمى PDSS2))، تمتص أجسامهم الكافيين بصورة أبطأ؛ مما يعني أن الكافيين يبقى في أجسامهم لمدة أطول، ولهذا فإنهم لا يحتاجون إلى شرب الكثير من القهوة ليحصلوا على تأثير الكافيين.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
في الدراسة، عاين الباحثون الحمض النووي (DNA) الخاص بأكثر من 1000 شخص من شمال وجنوب إيطاليا، وأكثر من 1700 شخص من هولندا. وجميعهم كانوا قد ملأوا استبيانًا يحوي أسئلة عن عدد أكواب القهوة التي يتناولونها يوميًا.

وجد الباحثون أنه من بين الايطاليين، أولئك الذين يوجد لديهم اختلافًا معينًا في جين (PDSS2) يميلون إلى تناول كميات أقل من القهوة من الذين لا يملكون هذا الاختلاف بحوالي كوب واحد فقط في اليوم.

وجدت الدراسة أن السبب وراء هذا يمكن أن يكون بسبب أن هؤلاء الناس الذين يملكون هذا التغير في جينهم يكون عندهم امتصاص الكافيين بطيء، ويظل في أجسامهم لفترة طويلة ولهذا يميلون لشرب قهوة أقل.

في نفس الوقت وطبقًا للدراسة التي أجريت، فإن من بين كل الهولنديين الذين خضعوا للدراسة وجد الباحثون نفس الاختلاف ولكن بفارق أصغر من الايطاليين بين الذين يحملون التأثير في جينهم والذين لا يحملونه.

وأضاف الباحثون أن هذا التباين ممكن أن يكون بسبب العادات المختلفة بين البلدين. ففي إيطاليا عادة ما يشرب الناس فنجانًا صغيرًا من الاسبريسو أو الموكا، بينما في هولندا فمن الشائع أن يشرب الناس القهوة المصفاة. هذا الاختلاف في طريقة إعداد القهوة قد يكون سببًا في اختلاف نسبة الكافيين في الفنجان الواحد. في الواقع ونسبةً للدراسة، فإن نسبة الكافيين في القهوة الهولندية أعلى بثلاث مرات منها في الإيطالية.

على كل، جين ((PDSS2 ليس الجين الوحيد المرتبط بطريقة امتصاص الكافيين. فطبقًا لبحوث سابقة هناك جينات أخرى مسؤولة عن الإنزيمات التي تهضم الكافيين، والتي ترتبط أيضًا بالكمية التي يشربها الشخص.

كتب الباحثون أنه من الممكن أن يكون (PDSS2) يمنع تلك الإنزيمات. وبمنعها، لا يمتص الجسم الكافيين بكفاءة.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
يقول نيكولا بيراستو (Nicola Pirastu) وهو زميل بحث متخصص في الصفات الوراثية الكمية والإحصائية في جامعة إدنبرة والمحرر الرئيسي للدراسة: «إن نتائج دراستنا تضاف إلى قائمة الدراسات، مقترحةً أن سعينا نحو شرب القهوة هو جزء لا يتجزأ من جيناتنا». ويضيف بيراستو: «الكثير من الأبحاث لا تزال بحاجة إلى فهم العلاقة بين التغير الجيني وامتصاص القهوة في الجسم».

يعمل أحد الباحثين المشاركين في الدراسة لصالح شركة القهوة (ايللي)، وعلى كل حال فإن الشركة لم توفر أي تمويل للدراسة.

<hr />

ترجمة: حسن كوسا
المدقق: دانه أبو فرحة
<a href="http://www.livescience.com/55880-coffee-consumption-dna-genes.html">المصدر</a>

إلى أي مدى يمكن أن تبقيك القهوة مستيقظا؟ اسأل جيناتك!

smartphones

<h3>ماذا يقول هاتفك الذكي عن شخصيتك؟ اعرف شخصيتك من نوع هاتفك الذكي.</h3>
هذه إحدى نتائج دراسة الدكتوراه التي أجرتها (هيذر شو- )Heather Shawمن جامعة لينكولن.

والتي قدَّمتها يوم الخميس الواحد من سبتمبر في المؤتمر السَّنوي لجمعية علم النَّفس البريطانية قسم علوم النفس الاجتماعيّة في كارديف.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
اجرت الأنسة شو وفريقها من الباحثين دراستين حول الاختلافات في شخصيَّة أصحاب الهواتف الذكيَّة الآيفون والأندرويد، حيث شاركت جامعة لانكستر أيضًا في الدِّراسة.

في الدِّراسة الأولى طلب الباحثون من 240 مشارك أن يملؤوا استبيانًا حول الصِّفات التي يعتقدون أنَّها مُرتبطة بكلٍ من مستخدمي للهواتف الذَّكيَّة من الشَّركتين.

أما في الدِّراسة الثانية قارن الباحثون هذه الصِّفات الشَّائعة مع الصِّفات الحقيقيَّة والمُلاحظَة على530 مستخدم لهواتف الأندرويد والآيفون الذَّكيَّة.

أظهرت نتائج الدِّراسة الأولى أنَّ مستخدمي الأندرويد يميلون لاكتساب درجاتٍ أكبر من الصِّدق والتَّواضع والانفتاح والقدرة على الانسجام والتَّكيّف إلا أنَّه يُظهر أيضًا أنَّهم أقل انفتاحًا على الخارج من مستخدمي الآيفون.

أما نتائج الدِّراسة الثانية أظهرت أنَّ معظم الصِّفات الشَّائعة التي خرجت بها الدِّراسة الأولى لم تتطابق مع الصِّفات الفعليَّة، ماعدا الصِّدق والتَّواضع، فهذه الصِّفات تظهر بشكلٍ كبيرٍ عند مستخدمي الأندرويد.

كما أظهرت الدِّراسة أنَّ ميول النِّساء لاقتناء الأيفون أكبر بمرتين من ميولهم لاقتنائهن الهواتف التي تعمل بنظام الأندرويد.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
عند قياس صفة (كره التَّشابه) والتي تحدد ما إذا كان الناس يميلون لاقتناء منتجاتٍ شبيهةٍ بالأخرين أم لا، لوحظ أنَّ مستخدمي الأندرويد يتجنَّبون التَّشابه
في المنتجات أكثر من مستخدمي الآيفون، وأخيرًا ظهر أنَّ مستخدمي الآيفون مهتمون بالهواتف ذات الإمكانات العالية أكثر من مستخدمي الأندرويد.

وأوضحت هيذر: «هذه الدِّراسة تقدِّم رؤى جديدة حول الاختلافات الشَّخصيَّة لمستخدمي الهواتف الذَّكيَّة من الشَّركتين، فاختيار الهاتف الذَّكي يعتبر المرحلة الأكثر أهميّة في تحديد الشَّخصيَّة، وهذا ما يخبرنا الكثير عن المستخدم».

وأضافت أيضًا: «تخيَّل لو أننا بحثنا مستقبلًا عن علاقة الصِّفات الشَّخصيَّة بالتَّطبيقات والبرامج التي نحملها على أجهزتنا فمن الواضح جدًا أنَّ الهواتف الذَّ كيَّة بدأت تصبح نسخًا الكترونيَّة عنَّا، والكثير منّا لا يحب اللحظة التي يستخدم فيها الآخرون هواتفنا الخاصّة لأنَّها من الممكن أن تكشف الكثير عن شخصياتنا».

<hr />

<ul>
 	<li>المترجم: حسن كوسا</li>
 	<li>المدقق: دعاء عسَّاف</li>
 	<li>المحرر: عامر السبيعي</li>
 	<li><a href="https://www.sciencedaily.com/releases/2016/08/160831223827.htm" target="_blank" rel="noopener">المصدر</a></li>
</ul>

حسن كوسا

الأعمال

الأمهات المرضعات في الولايات المتحدة بالأرقام

إيجاد ثغرة في الخلايا السرطانية

إلى أي مدى يمكن أن تبقيك القهوة مستيقظا؟ اسأل جيناتك!

ماذا يقول هاتفك الذكي عن شخصيتك؟ اعرف شخصيتك من نوع هاتفك الذكي