extra_large-1464357200-2110-10-of-the-strangest-known-medical-conditions-1

مصاصو الدماء، الزومبي و المستذئبون، كلهم موجودون بيننا و حالتهم بحت طبية.

الرجل الشجرة، الزومبي أو المستذئب؟!

قد تبدوا هذه الألقابُ خياليةً بحتة، لكنها في الحقيقة مقرونة بحالات مرضية نادرة.

إليكم عشرة حالات طبية غريبة و نادرة جدا.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>

[caption id="attachment_49660" align="aligncenter" width="1024"]<a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/QujYXfL-1.jpg"><img class="size-full wp-image-49660" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/QujYXfL-1.jpg" alt="" width="1024" height="512" /></a> متلازمة الرجل الحجرة[/caption]
<h3>1- متلازمة الرجل الحجرة</h3>
Fibrodysplasia ossificans progressiva "Stone Man Syndrome"

مرض وراثي تطوري، يحوّل الأنسجة اللينة إلى عظام مع مرور الزمن.

الجين ACVR1 الموجود في العظام، العضلات، الألياف, الأوتار و الأربطة، الذي ينظم عملية النمو و تطور تلك الأنسجة، مسؤول أيضًا عن تحويل الغضروف عند الأطفال إلى عظام خلال نموهم، لكن طفرات قد تقع على ذلك الجين فتجعله نشطًا بطريقةٍ غير مُنظّمة طوال حياة الفرد فيحوّل عضلات الهيكل إلى عظام، ما يسبّب تلاحم العظام و بالتالي تشابك المفاصل.

يحدث هذا الخلل عند حوالي من 1 إلى كل 2 مليون شخص، ولا يوجد حاليًا أي علاج أو دواء لذلك.

قد تعقد الكسور الوضع أكثر، ما يجعل من التدخل الجراحي لنزع العظام الزائدة عملية تحفيزية لتنشيط و زيادة نمو العظام في تلك المنطقة.

[caption id="attachment_49661" align="aligncenter" width="1024"]<a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/walking-deadjpg-0a5af1_1280w.jpg"><img class="size-full wp-image-49661" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/walking-deadjpg-0a5af1_1280w.jpg" alt="" width="1024" height="576" /></a> متلازمة وهم كوتار[/caption]
<h3>2- متلازمة وهم كوتار أو متلازمة الجثمان السائر</h3>
Cotard's Delusion "Walking Corps Syndrome"

هي اضطراب نفسي نادر يتوهّم فيه المصاب بأنّه فقد عضوًا من جسمه كالدّماغ مثلا أو أنّه ميت تمامًا.

يميل المصابون إلى عدم الأكل و الاستحمام، كما يقضون أوقاتًا طويلة في المقابر آملين أن يكونوا بين من يعتبرونهم قرائنهم.

يعود هذا الاضطراب إلى خللٍ في مناطق المخ المسؤولة عن التعرّف على أوجه الأشخاص و الرّبط بينها وبين المشاعر، ما يؤدي إلى انفصالٍ عاطفي كاملٍ و انعدام كل شعور بالهوية الشخصية عند النظر إلى أجسامهم.

علاج هذا المرض بالأدوية أمرٌ ممكنٌ كما أنّ العلاج بالصعق الكهربائي أكثر فعّالية في بعض الحالات.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>

[caption id="attachment_49662" align="aligncenter" width="1024"]<a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/Cold_allergy_symptoms.jpg"><img class="size-full wp-image-49662" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/Cold_allergy_symptoms.jpg" alt="" width="1024" height="768" /></a> حساسية البرد[/caption]
<h3>3- "حساسية البرد"</h3>
"Cold Alergy"

يحترس المعانون من هذه الحساسية بقدوم الشتاء من أي اتصال مباشر بالهواء أو الماء البارد، فمجرد ذلك يجعل جلودهم تتفاعل بطريقة هيستامينية كما في حالة أي حساسية، من النحل أو الفول السوداني مثلًا.

ما يسبب عندهم الحكة و الانتفاخات و التوّرمات في المنطقة المعرضة، كما يصل التعقيد في بعض الحالات المتقدمة الى انتفاخ كبير للحلق و اللسان ما قد يؤدي إلى الموت.

أسباب هذا المرض غير معروفة لكن قد يُعالَج المصابون عن طريق مضادات الهيستامين المستعملة لمعالجة المصابين بالحساسية من الحيوانات الأليفة أو الحساسيات الموسمية.

[caption id="attachment_49663" align="aligncenter" width="1024"]<a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/bangladesh-pay-tree-man-surgery.jpg"><img class="size-full wp-image-49663" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/bangladesh-pay-tree-man-surgery.jpg" alt="" width="1024" height="683" /></a> متلازمة الرجل الشجرة[/caption]
<h3>4- متلازمة الرجل الشجرة</h3>
Epodemodysplasia Verruciformis, Lewandowsky-Lutz dysplasia. " Tree Man Syndrome"

أطراف تشبه جذوع الأشجار ؟! هي في الحقيقة نوع من الثؤلول قد تبدو حميدة في مقتبل العمر لكن لا تلبث إلّا و أن تتحول إلى خبيثة مع مرور الوقت.

تعود أسباب هذا المرض النادر إلى طفرة في الجينين EVER1/EVER2 رغم أنّ عملهما غير معروف بدقة إلّا أنّ حدوث طفرة فيهما يؤدي إلى حساسيةٍ مُفرطةٍ من فيروس الورم الحليمي البشري Humain Papillomavirus 5 &amp; 8

الغير مؤذية عادة، و رغم أنّ هنالك طرقًا علاجيةً لتقليل الأعراض إلاّ أنه لا وجود لدواءٍ له.

[caption id="attachment_49664" align="aligncenter" width="1024"]<a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/Xeroderma_pigmentosum_02.jpg"><img class="size-full wp-image-49664" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/Xeroderma_pigmentosum_02.jpg" alt="" width="1024" height="768" /></a> مرض أطفال القمر (متلازمة مصاصي الدماء)[/caption]
<h3>5- مرض أطفال القمر (متلازمة مصاصي الدماء)</h3>
Xeroderma Pigmentosum, " Vampire Syndrome"

يحتاج الإنسان عادةً إلى الشمس من أجل تركيب الفيتامين D, لكن التعرّض المسرف للأشعة الفوق بنفسجية للشمس قد تُهلك الجلد، هنالك حوالي نسبة 1 لكل مليون إنسان في العالم يشكون هذا المرض وهم جد حساسين للأشعة UV, حيث عليهم البقاء دومًا في الظل بعيدًا عن ضوء الشمس وإلاّ فهم معرضون للإصابة بسرطان الجلد أكثر من غيرهم

سبب هذا المرض طفرة نادرة لأنزيمات التجديد.

ففي الحالة الطبيعية تقوم هذه الأنزيمات بإصلاح الـ DNA المخرب جراء التعرض للأشعة الفوق بنفسجية، في حالة المصابين بهذا المرض لا تقوم تلك الأنزيمات بعملها فيظل ذلك الخلل و يتراكم.

رغم توفّر طرق علاجية لهذه الحالة إلّا أنّ الحل الأمثل هو بقاء المصابين بعيدين عن ضوء الشمس، تمامًا مثل مصاصي الدّماء.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
<h3>6- مرض الفلاريا "داء الفيل"</h3>
Elephantiasis

تكمن هذه الظاهرة في انسدادٍ للأوعية اللمفاوية ما يؤدي الى تورم الجلد و الأنسجة، قد تنتج حالة التشوه هذه بعدة طرق لكنّ أهمها و أكثرها انتشارًا تكون بسبب طفيلي ينقله البعوض، يعاني من هذا المرض أكثر من 40 مليون شخص حول العالم.

لحسن الحظ هنالك أدوية لقتل الطفيلي تعطي نتائج جيدة إن استُعملت مبكرًا، كما قد تكون للتدخلات الجراحية ضرورة إن كان الأمر يتعلّق بإصابة الخصيتين.
<h3>7-متلازمة الاستئذاب</h3>
Hypertrichosis, " Werewolf Syndrome"

بينما "تقتلع" النساء جباههنّ من أجل التخلص من بعض الشعيرات الغير مرغوب فيها، يغطي أوجه المصابين بمتلازمة الاستئذاب الزغبُ الطويل كليًا، هم يعانون من نمو غير طبيعي للشعر في أجسامهم قد يكون المرض وراثيًا أو مكتسبًا، فؤلئك الذين يولدون بها قد يكونون حاملين لطفرةٍ من الطفرات الجينية المعروفة، أمّا الآخرون فقد تكون نتيجة لتعرّضهم لعلاج ذو آثار جانبية مثل علاج الصلع ! ( يجب التأكد دائمًا من مبتغاكم) في حين تأتي بعض الحالات دون سبب يُذكر.

[caption id="" align="aligncenter" width="1236"]<img class="size-full" src="https://media.medicalbag.com/images/2016/02/09/water-allregy.jpg" width="1236" height="700" /> حساسية الماء[/caption]
<h3>8-حساسية الماء</h3>
Aquagenic Urticaria, "Water Allergy"

مع العلم أنّ الماء يكوِّن أغلبية أجسامنا، من الصعب التصديق في نفس الوقت أنّ هنالك من يعاني من حساسية الماء، حتى و إن لم تكن لهذه الحالة نفس الأعراض المشتركة لأنواع الحساسيات لأنها لا تسبّب نفس التفاعل الهيستاميني، إلّا أنّها تثير الحكة و الشرى عند المصابين بعد دقائق من تعرضهم للماء.

هذه الحالة نادرة جدًا، و لم يُعرَف السبب وراءها بعد، يُعتقَد أنّ الماء بحدّ ذاته ليس السبب لكن المواد الكيميائية أو المعكّرات

المتواجدة به عادة، على غرار ذلك حتى المياه المصفاة تثير ردات فعل عند البعض.

العلاج الأكثر شيوعًا هو تطبيق موضعي للكابسيسين المستعمل عادة لتخفيف الآلام.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>

[caption id="" align="aligncenter" width="1400"]<img class="size-full" src="https://media.npr.org/assets/img/2018/02/08/alien-hand-1_wide-c2c9ece6ca9cf013e0cbdf6ac3581c8e3c503550.jpg?s=1400" width="1400" height="786" /> متلازمة يد الفضائي[/caption]
<h3>9- متلازمة يد الفضائي</h3>
Alien Hand Syndrome

" لا تدري يسراه ما اقترفت يمناه" هي عبارة مجازية للتعبير عن مدى سرية أعمال شخص ما, لكنّها حرفيا صحيحة أيضًا ! فهي حالة واردة علميًا، حالة طبية ليد متمردة تعمل بطريقة حرة، ترفع الأشياء و تتحرك دون أمر من و عكس ما يريد صاحبها.

يعود سببها أحيانًا إلى أثرٍ جانبي لتلفٍ دماغي أو عمليةٍ جراحيّةٍ ما يؤدي إلى فقدان السيطرة على إحدى اليدين.

لا توجد أدوية لهذه الحالة حتّى وإن كان بالإمكان العناية بالتأكد دومًا أنّ اليد منهمكة في العمل.

[caption id="" align="aligncenter" width="1280"]<img class="size-full" src="https://cdn-images-1.medium.com/max/1600/1*6syA6ufXEfOxDz5dnEv-sg.jpeg" width="1280" height="720" /> متلازمة اللهجة الأجنبية[/caption]
<h3>10-متلازمة اللهجة الأجنبية</h3>
Foreign Accent Syndrome

اللهجة عادة تعطي معلومات عن أصول الأشخاص و مدنهم، حتّى أنّ الكثير منّا قد حاول الكلام بلهجة مختلفة عن لهجته الأم، لكن الحالة النادرة في موضوعنا هي تطوير بعض الأشخاص للهجات مختلفة غير متحكمٍ فيها، قد تكون مزيجًا من عدة أصناف.

يكون هذا المرض النادر ناتجًا عن صدمات بالدّماغ, يغيّر فيه المريض مواضع لسانه في النطق أيضًا و لا يقتصر فقط على تغيير غنّة الصوت، يكمن العلاج الوحيد لهذا المرض في تقديم المريض حصصا أورثوفونية لتعويد المخ على الكلام بالطريقة المناسبة.

<hr />

<ul>
 	<li>إعداد: نرجس دواق.</li>
 	<li>تحرير: سهى يازجي.</li>
 	<li><a href="http://www.iflscience.com/health-and-medicine/10-strangest-known-medical-conditions/" target="_blank" rel="noopener noreferrer">المصدر</a></li>
</ul>

مصاصو الدماء، الزومبي و المستذئبون: أغرب الحالات الطبية الحقيقية وأسبابها

fall_2013_sketcheskey_3

حتى و إن لم تتعرفوا عليه من اسمه إلا أنكم بالتأكيد قد صادفتموه كثيرا في حياتكم اليومية.

القانون الثالث لنيوتن الذي ينص على أن لكل فعل ردة فعل مساوية له في الشدة و معاكسة له في الاتجاه و الذي أخذها معظمنا في صف الإكمالي أو الثانوي على أنه مبدأ عام و أساسي في الفيزياء، بالإمكان أن يُتعدى عليه في بعض الحالات.

هذا ما أشار إليه "أليكسي إيفليف" و فريقه في ورقة علمية نُشرت يوم الجمعة الماضي على موقع Physical Review X.

عندما يتعدى جسم أو جسيم ما على القانون الثالث لنيوتن، نقول أننا في حالة تفاعل غير متبادل.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
تحدث هذه التعديات حين يتدخل الوسط في العملية بطريقة ما، مثل حالة تحرك الوسط بالنسبة لإحدى الجسيمين، (بالطبع هنا يبقى قانون نيوتن محقّقا بالنسبة للنظام الفيزيائي كاملا أي الجسم و الوسط معا).

مع أن العديد من التجارب قد أُنجزت في هذا الصدد إلّا أنّنا لم نعرف الكثير عما يحدث على المستوى المجهري أو الميكانيكا الإحصائية للنظام.

درس الفريق "الميكانيكا الإحصائية" لمختلف أنواع التفاعلات غير المتبادلة ليكتشف نتائج مدهشة، مثل التي تشير إلى أن تدرجات حرارية كبيرة يمكن أن تتولد على مستوى الجسيمات.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
يقول "إيفليف"، من معهد ماكس بلانك لفيزياء الفضاء بجارشينج بألمانيا، لموقع Phys.org: "أظن أنّ الأهمية الكبرى لعملنا تكمن في أننا أثبتنا أن بعض فئات الأنظمة غير المتزنة يمكن التعبير عنها بدقة بميكانيكا إحصاء الأنظمة المتزنة (بمعنى أنّ باستطاعتنا استنتاج شبيه هاميلتوني (pseud Hamiltonian) يمكنه أن يُعرِّف مثل تلك الأنظمة الفيزيائية)".

و يضيف: "واحدة من الملاحظات الأكثر غرابة هي أنّ بإمكاننا مثلا رصد خليط من سائلين في نظام متزن، لكن كل منهما له درجة حرارة مختلفة".

أحد الأمثلة لنظام غير تبادلي أظهره الباحثون تجريبيا في إحدى الدراسات كان يتضمن جسيمات مجهرية تطفو فوق قطب كهربائي في غرفة من البلازما المشحونة، يقع التّعدي على قانون نيوتن هنا عندما يطفو نوعان من الجسيمات على ارتفاعات مختلفة طبقا لاختلاف الحجم و الكثافة، فيوّلد الحقل الكهربائي في الغرفة تدفقا عموديا للبلازما، على غرار تيّار في نهر، حيث يركز كل جسيم مشحون أيونات البلازما خلفه مشكلا آثارا عمودية للبلازما وراءه.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
على الرغم من أن قوى التنافر التي تحدث بسبب التفاعل المباشر بين طبقتين من الجسيمات تعد متبادلة، إلا أن قوى التجاذب بين الطبقتين الناشئة عن الأثر الذي تتركه الجسيمات ليست كذلك.

هذا بسبب أن القوى الناشئة عن أثر الجسيمات تنقص بزيادة المسافة من القطب الكهربائي والطبقات تطفو على ارتفاعات مختلفة.

كنتيجة لهذا، تمارس الطبقة السفلى من الجسيمات على الطبقة العليا ضغطا أكبر في المجمل من الذي تمارسه الطبقة العليا على السفلى.

و بالتالي يكون للطبقة العليا متوسط طاقة حركية أكبر، وبالتالي درجة حرارة أعلى.

بضبط الحقل الكهربائي، استطاع الباحثون زيادة المسافة بين الطبقتين المتفاعلتين ما سمح بزيادة فارق درجة الحرارة.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
يقول "إيفليف": "عادة ما أكون متحفظا تجاه التخمين حول ماهية نوع التطبيق المحتمل و 'المباشر' لاكتشاف معين، على الأقل حين يتعلّق الأمر بالفيزياء، لكنّ المؤكد و الذي أثق فيه جيدا هو أن نتائجنا تعتبر خطوة مهمة لفهم أفضل لبعض أنواع الأنظمة غير المتزنة، فهنالك العديد من الأنظمة غير المتزنة و المختلفة جدا حيث يكون التناظر "فعل-ردة فعل" غير موجود لصالح التفاعلات بين الجسيمات، لكننا رغم هذا يمكننا إيجاد تناظر مشابه يسمح بالتعبير عن أنظمة كهذه بعبارات ميكانيكية إحصائية سهلة".
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
بينما يمكن اعتبار تجربة البلازما مثالا على كسر التناظر "الفعلي-رد فعلي" على مستوى الأنظمة ثنائية البعد، يمكن أيضا تحقيق كسر التناظر في أنظمة ثلاثية الأبعاد.

يتوقع العلماء أن ينتج كلا النظامين نتائج مميزة وغير اعتيادية كما يطمحون في التحقيق في أنظمة أكثر مستقبلا.

يصرّح إيفليف قائلا : "بحثنا الحالي يتمحور حول العديد من المواضيع في هذا الصدد...منها تأثير كسر التناظر في التعليق الغرواني المثبط (overdamped colloidal suspensions)، حيث تؤدي التفاعلات غير المتبادلة الى تنوع هائل في ظواهر الترتيب الذاتي (تكون الأشكال، فصل المراحل، التجمعات الديناميكية إلخ…).

يمكن أن تقود مثل هذه النتائج إلى العديد من التطبيقات المهمة.

هناك موضوع آخر مهم جدا، كيف يمكن لنا أن نصف نطاقا أوسع من الأنظمة غير التبادلية قريبات الهاميلتونيان (nearly Hamiltonian) التي تتطابق تفاعلاتها تقريبا مع تلك التي يمكن وصفها بشبيهات الهاميلتونيان؟ نأمل أن نصل لنتائج عن هذا قريبا جدا".

<hr />

<ul>
 	<li>اعداد: نرجس دواق</li>
 	<li>تدقيق: مينا شكري</li>
 	<li>تحرير : رغدة عاصي</li>
 	<li><a href="https://phys.org/news/2015-05-newton-law-broken.html" target="_blank" rel="noopener">المصدر</a></li>
</ul>

ماذا يحدث لو خرقنا القانون الثالث لنيوتن

mars-surface-1012.jpg.824x0_q71_crop-scale

<h2>هذا ما سيحدث لدماغك و أنت في الطريق إلى المريخ</h2>

<hr />

<strong>الدراسات الأولية تشير إلى أن الأمر لا يبشر بالخير. </strong>

تطمح  ناسا لإرسال رحلة مأهولة الى المريخ خلال العشرين سنة القادمة، لكن دراسة أشارت الى أنّ الأمر سيكون أخطر مما نتوقع، معطيات جديدة بيّنت أنّ التعرض للإشعاعات الكونية لفترات طويلة قد تؤثر كثيرا و بطريقة جدّية على القدرات الإدراكية و المعرفية لرواد الفضاء.

قام باحثوا جامعة كاليفورنيا بإرفين بالولايات المتحدة الأمريكية بمحاكاة الظروف للفضاء العميق على مجموعة من الفئران في المختبر وذلك بتعريضها الى انفجارات لجسيمات مسرَّعة، ما هو شبيه بالأمواج الكونية، فأشارت النتائج أنّ الفئران المعرضة للإشعاع كانت مشوشة و كثيرة النسيان، بالإضافة الى كون استجابتها و ردة فعلها بطيئة جداً.

<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display:inline-block" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>

"ليست بأخبار سارة للرّواد المُزعم بعثهم الى المريخ في رحلة ذهاب و إياب تستغرق سنتين الى ثلاث سنوات" يقول Charles Limoli, بروفيسور في العلاج الإشعاعي في ندوة صحفية، و يضيف:"إنخفاض في الأداء و عجز في الذاكرة و فقدان الوعي و التركيز خلال الرحلة، قد يؤثر كلّ ذلك على المهام الأساسية للبعثة، فضلا على أنّ التعرض لتلك الجسيمات قد تكون له، على المدى الطويل، عواقب وخيمة على الإدراك طوال الحياة"

الإشعاعات الكونية، إحدى نواتج الإنفجارات المجَريّة كالسوبرنوفا، هي جسيمات مشحونة ذات طاقة عالية بوسعها اختراق هيكل المكوك و عظام الإنسان بسهولة و التسبب بأضرار جسيمة على الجهاز العصبي المركزي للجسم.

على كوكبنا، تضمن المانيتوسفير حماية سطح الأرض من تلك الإشعاعات الخطيرة، لكن ليس بإمكان الغلاف الجوي الرقيق للمريخ حماية سطحه بتلك الجودة، كما يمتد مانيتوسفير الأرض الى حوالي 56000 كم فوق رؤوسنا، أي أنّها توّفر حماية رواد المحطة الفضائية الدولية أيضاً من الإشعاعات الكونية.

<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display:inline-block" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>

في دراسة، نُشرت على Science Avances و التي أُجريت في المختبر الإشعاعي الفضائي SRL لـ NASA بـِ Brookhaven National Laboratory في نيويورك، تعرضت مجموعة من الفئران المعدّلة جينيا لحروق بسبب حزمة من أيونات الأكسجين و التيتان المسرّعة بـِثلثي سرعة الضوء، نفس نوع الأيونات المتواجدة في الإشعاعات الكونية المجَريّة.

عُدّلت تلك الفئران جينيا من أجل امتلاك نورونات مشعة، ما يُسهّل متابعة التغيرات على مستوى أدمغتها.

بعد ست أسابيع من التعرّض، فقدت الفئران من 30ا لى 40 بالمئة من تشعباتها العصبية (dendrites) -الفروع مابين الخلايا العصبية المسؤولة عن نقل الإشارات الكهربائية- مقارنة بالمجموعة المرجعية.

<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display:inline-block" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>

يؤدّي التعرّض للإشعاع الكوني الى تدهور التشعبات العصبية الدائم، هذا النقص مقرون بالخلل العقلي مثل عند أولئك الذين يعانون من الزهايمر أو الأمراض العصبية المشابهة.

أُجريت على المجموعتين بعد ذلك اختبارات إدراكية و معرفية حيث أضيفت أجسام جديدة بين تلك المألوفة لدى الفئران فلوحظ أنّ تلك المعرضة للإشعاع قد شُوَّشت و فقدت فضولها بالمقارنة مع المجموعة المرجعية.

إن طرأ نفس التغيير على روّاد الفضاء، فإنّ سرعة استجابتهم وقدراتهم لاسترجاع المعلومات ستتأثر.

<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display:inline-block" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>

خلال الرحلة المُزعم تنظيمها إلى المريخ و التي ستدوم من سنتين إلى ثلاث سنوات، أي تأثير للتعرّض للإشعاعات الكونية سيجد الوقت الكافي للظهور، قدرة الرّواد على إتمام المهمة و القيام بتجارب الأبحاث بالإضافة الى صحتهم معرفتهم، كل ذلك سيكون في خطر، Limoli وفريقه لا يظنون أنّ ذلك المستوى من الإضطراب سيؤدي بالرّواد إلى تحطيم مكّوكهم لكن على الأقل سيخرّبون تجاربهم.

الدّماغ جهاز معقّد و الدّراسات طويلة المدى مطلوبة قبل أن نفهم التأثير الكامل للإشعاعات الكونية عليه، و لنستطيع الفصل بالقول إن كانت تلك الإضطرابات و التغيرات التي لوحظت عند الفئران مزمنة أم لا.

<hr />

اعداد: نرجس دواق

<a href="http://www.sciencealert.com/here-s-what-happens-to-your-brain-on-the-way-to-mars" target="_blank" rel="noopener">المصدر</a>

هذا ما سيحدث لدماغك و انت في الطريق الى المريخ

july-skywatching-portland

ذاك الجرم الذي رافق الإنسانية طوال فترةِ وجودها ولا يزال، واحتل مكانة لابأس بها في قصص البشر و أحلامهم وأساطيرهم وأديانهم وثقافاتهم ولغاتهم ومعتقداتهم على مر العصور...

ماذا لو اختفى عنّا بلمح البصر وبكل هدوء؟ هل سنتأثر بغيابه؟ هل سنلاحظ وهل سنبالي بالحدث ؟

في الحقيقة، بحسب الوضع..
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
<h2>أهم تأثيرات اختفاء القمر</h2>
<h3>تأثير اختفاء القمر على ظاهرتي المد و الجزر</h3>
[caption id="attachment_51322" align="aligncenter" width="300"]<a href="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/أنواع-المد-والجزر.jpg"><img class="size-medium wp-image-51322" src="http://ibelieveinsci.com/wp-content/uploads/أنواع-المد-والجزر-300x232.jpg" alt="" width="300" height="232" /></a> رسم توضيحي لظاهرتي المد و الجزر.[/caption]

إن كنتم من محبي رياضة ركوب الأمواج، سيهمكم حتمًا تأثير القمر على البحار.

فماهي تلك الظاهرة؟

تسهيلًا للشرّح، نقول أنَّ قانون نيوتن للجاذبيّة ينصّ على أنّه كلما اقتربنا من جسم ما، كان تأثير قوة جاذبيته علينا أكبر، وكان تأثيره على ما سوانا أقل وذلك بحسب فارق المسافة.

كذلك القمر، رغم كونه يطوف حول الأرض تحت تأثير جاذبيتها إلّا أنّ لجاذبيته تأثير على كوكبنا، حيث يتجلى ذلك خاصةً في تغيُّر علو وانخفاض مستوى مياه المحيطات في بعض المناطق، وهو ما يسمى بظاهرتي المد و الجزر.

على مرِّ الأشهر، يتعرَّض الجانب الأقرب الى القمر لجاذبية إضافية تجعل مياهه تعلو، لينخفض مستوى مياه الجانب المجاور له.

حسنا! هناك مدّ على الجهة المقابلة للقمر، وجزر على المناطق المجاورة، لكن ماذا عن الجانب المعاكس من الكوكب؟

حين يؤثر القمر بجاذبيته على الأرض فإنّ هذه الأخيرة تنجذب نحوه بمقدار ضئيل جدا، تاركة المحيطات وراءها، والنتيجة، مدّ من الجهة المقابلة أيضاً.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
<h3>اختفاء القمر سيجعل طول اليوم ثابتاً ويوقف التباطؤ</h3>
كانت سرعة الأرض حول نفسها أكبر ممّا هي عليه اليوم قبل نشوء القمر من الإصطدام الإفتراضي العنيف الذي قد يكون وقع لكوكبنا بعد تكوّنه، وقدْ كان اليوم آنذاك يدوم حوالي 18 ساعة.

وما جعل الأرض تتباطأ، هو تأثير القمر عليها، كما سبق وذَكرنا في موضوع ظاهرة المد والجزر، فضلا عن علمنا بدوران الأرض حول محورها.

فأحجام المياه المرتفعة لن تتناسب مباشرة وظل القمر على الأرض، بل ستتقدّم عليها قليلا، بفعل الدوران، مايجعل كمًّا كبيرا من المياه يتواجد في غير محلّه، ولأن الجاذبية قوة ذات حدّين، ستجذب تلكَ الكتل المائيّة القمرَ إليْها، لتشده شيئًا فشيئًا وتسرّع من حركته فتأخذه لمدارات أعلى، أي تباعد القمر عن الأرض، لكن لتلك الطاقة المسرّعة للقمر مصدر حتما، ذلك المصدر هو الأرض نفسها، يوما بعد يوم، مليونية بعد مليونية، ستتباطأ الأرض محولة طاقة دورانها إلى مدار القمر.

إن اختفى القمر فهذا لايعني أنّ الأرض سترجع مثلما كانت، لكن اختفاءهُ سيحُدُّ من تواصل هذه الآلية.

هل هذا خبرٌ مفرح أم لا ؟ هنا يبقى الحكم لكم بحسب رغبتكم في طول يوم عملكم.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
<h3>اختفاء القمر سيثبت الفصول الأربعة</h3>
إنَّ ميَلان محور دوران الأرض يعتبر المسؤول الأول عن تكون الفصول.

ولكنْ بوسعه أنْ يتغيَّرَ، وهذا مايحدث لجميع الكواكب، وهو أمر طبيعي، لكنه قد يصبح مقلقا حين يقع بغتةً.

ماذا سيحدث لو أصبح القطب الجنوبي مقابلا للشمس لمدة 24ساعة؟ سيغوص شمال أمريكا و أوروبا في ظلام دامس متواصل، ثم بعد مئات آلاف السنين، ينقلب الأمر.

نحن نستمد انتظام فصولنا من فضل القمر علينا.

هذا النوع من التقلبات المفاجئة ينتج عادة عن بلوغ الإهتزازات الرنينية أو قد تعود الى محاولات فاشلة بالتفاعل مع أجسام بعيدة في نظامنا الشمسي.

مثلًا، لِنتخيّل أنّ يوما ما قام محور الأرض بالميلان نحو اتجاه مخالف للشمس، وفي نفس اللحظة كان كوكب المشتري عالقا في ذلك الإتجاه، فلنتخيل أيضاً حصول ذلك الأمر مراراً، كلّما تصاف المشتري مع محور الأرض تعرّض هذا الأخير الى جذب فائق الصغر، في البداية لن يؤثر على شيء، لكن على مدى ملايين السنين ومع تراكم التأثير ستكون الأرض قد انقلبت كليّا.
<div class="custom-ads-5-6"><script async src="//pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script><ins class="adsbygoogle ibis-ads-1256" style="display: inline-block;" data-ad-client="ca-pub-1014613170440504" data-ad-slot="7083709560"></ins><script>(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});</script></div>
هذا بالضبط ما يمنعه القمر، لكبر حجمه وسرعته دورانه حولنا، فإنّ هذا الزخم المتعلق بالزواية، هو من يحمينا من أي تدخل خارجي لتغيير اتّجاه محور دوران كوكبنا.

لو اختفى القمر غداً، ستستمرّ الفصول كما هي عليه الآن، لأنّ مسألة تغيّر اتجاه محور الأرض ظاهرة مليونية لا يمكن ملاحظتها خلال بضع ساعات.

في الختام، غياب القمر لن يؤثر كثيرا في حياتنا على المدى القصير، ولكنّنا سنشتاق حتما لجماله وتزيينه سماءنا.

<hr />

<ul>
 	<li>ترجمة: نرجس دواق.</li>
 	<li>تدقيق: منال أبو ترك.</li>
 	<li>تحرير:يمام اليوسف.</li>
 	<li><em><span style="color: #0000ff;"><a style="color: #0000ff;" href="https://www.livescience.com/55477-what-if-the-moon-disappeared.html" target="_blank" rel="noopener noreferrer">المصدر</a></span></em></li>
</ul>

نرجس دواق

الأعمال

مصاصو الدماء، الزومبي و المستذئبون: أغرب الحالات الطبية الحقيقية وأسبابها

ماذا يحدث لو خرقنا القانون الثالث لنيوتن

هذا ما سيحدث لدماغك و انت في الطريق الى المريخ

ماذا لو اختفى القمر غدا؟ ما هو تأثير اختفاء القمر؟