لو افترضنا أنّ نواة الذرّة اتّخذت حجم كرة القدم، فستكون الذرّة نفسها بقطر 30 كيلومتر

“إنّ كل ما نعتبره حقيقي يتكوّن من أشياء لا يمكن إعتبارها حقيقيّة.” – نيلز بور، عالم الفيزياء الحاصل على نوبل عام 1922، بفضل تطويره لنموذج الذرة.

النسبة بين قُطر الذّرة إلى قطر النواة الذرية يتراوح فيما بين 23 ألفا إلى 145 ألفا تقريبًا. هذا يعني أنه إن افترضنا أن نواة الذرة في حجم كرة قدم، فستكون الإلكترونات (في حجم الناموس) تطير حتّى أبعد من 30 كيلومتر تقريبا.